responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ذيل لب اللباب في تحرير الأنساب المؤلف : ابن العجمي، شهاب الدين    الجزء : 1  صفحة : 151
وأخرج الحاكم وصححه في «المستدرك» [1] والبيهقي في «الشُّعَب» [2] عن جابر قال: «أُلْهِمَ إسماعيل هذا اللسان العربي إلهاماً». «مزهر» [3].
وفي فتاوى ابن حجر [4] عن ابن سلام: سبب تسمية السريانية بذلك أن الله سبحانه حين علم آدم الأسماء علمه إياها سراً عن الملائكة وأنطقه بما ذكر. انتهى.
السُّغْنَاقِي [5]: الإمام حسام الدين الحنفي، مؤلف «النهاية شرح الهداية» [6].
السفاري: نسبة إلى حارة سَفَّار من مدينة «هُوَّ» بصعيد مصر، وسفارَة أحد بطون بني بلارْ مِنْ لَوَاته [7] الذين ينزلون أرض مصر، ينسب إليها شرف الدين محمد بن عبد الواحد بن أبي بكر بن إبراهيم الرَّبَعِي السَّفاري،

[1] (2/ 476).
[2] (2/ 234).
[3] «المزهر في علوم اللغة» للسيوطي: (1/ 29)، وانظر «تاج العروس»: (1/ 13 - 14).
[4] أي الهيتمي (ص180).
[5] نسبة إلى سغناق قرية من أعمال بخارى. «تاج العروس»: (25/ 450).
[6] «الجواهر المضية»: (1/ 213).
[7] في (أ): أحد بطون بني بلازن، وفي (ب): بني بلازمن .. ، وفي (جـ): بلان بن لوامه، وفي (د): بلازن نوابة، وما أثبتناه من المراجع، فقد ذكر النسابة في بطون لواتة: بني بلار. كما في «قلائد الجمان».
اسم الکتاب : ذيل لب اللباب في تحرير الأنساب المؤلف : ابن العجمي، شهاب الدين    الجزء : 1  صفحة : 151
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست