responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التدوين في أخبار قزوين المؤلف : الرافعي، عبد الكريم    الجزء : 1  صفحة : 308
حمايم نجدكن يهتفن حولنا ... فلما بكينا ساكنيه بكيننا
أنسنا زمانا فيه والوصل جامع ... فلما أمنا فرق الدهر بيننا
محمد بْن طاهر سمع بقزوين أبا الحسن القطان في الطوالات يقول ثَنَا أَبُو جَعْفٍر مُحَمَّدُ بْنُ عَبْد اللَّه بْن سليمان الحضرمي ثنا أبو العلاء ثنا أسد بْن عمرو ثنا مجالد بْن سعيد عن الشعبي عن عَبْد اللَّه بْن جعفر بْن أبي طالب عن أبيه قَالَ: بعثت قريش عمرو بْن العاص وعثمان بْن الوليد بهدية إلى النجاشي.. وذكر القصة.
مُحَمَّد بْن طاهر أبو جعفر الأصبهاني سمع جزأ من حديث الشيخ أبي منصور ناصر بْن أَحْمَدَ بْن الحسين الفارسي منه بقزوين في جامعها سنة ست وسبعين وأربعمائة وفي الجزء ثنا أبو حفص عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى العدل ثنا أبو منصور مُحَمَّد بْن أَحْمَدَ القطان ثنا أَحْمَد بْن الحسين الموصلي ثنا علي بْن مسلم ثنا أبو حوالة إمام مسجد الكوفة حدثني مسلمة ابن جعفر حدثني عمرو بْن قيس الملايي في قوله تعالى: {لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً} . قَالَ المرأة: {لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا} . يعني الحور العين {إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ} . قَالَ: ما كنا لنفعل, قَالَ الشيخ أبو منصور فعلى هذا يحسن الوقف على {مِنْ لَدُنَّا} . والإبتداء بـ {إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ} ومن جعل {إِنْ كُنَّا} بمعنى لو كنا فوقفه على {فَاعِلِينَ} وتأويله ولكنا لا نفعله.
مُحَمَّد بْن أبي طاهر أبو الفرج القرائي القزويني سمع أجزاء من

اسم الکتاب : التدوين في أخبار قزوين المؤلف : الرافعي، عبد الكريم    الجزء : 1  صفحة : 308
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست