responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة المؤلف : ابن منده، أبو القاسم    الجزء : 0  صفحة : 119
8 - يُحَدِّدُ المِصْرَ الذِي اشْتُهِرتْ فيهِ رِوَايةُ الصَّحَابِيِّ، مِثْلَ قَوْله: (عِدَادَهُ في أَهْلِ المَدِينَةِ)، وقَوْله: (عِدَادَهُ في أَهْلِ الكُوفَةِ)، وقَوْله: (عِدَادُهُ في أَهْلِ الشَّامِ)، وقَوْله: (عِدَادُهُ في أَهْلِ الحِجَازِ)، وقَوْله: (عِدَادُهُ في أَهْلِ المَدِينَةِ).
9 - يُشِيرُ في كَثِيرٍ مِنَ الأَحْيَانِ إلى شَيءٍ مِنْ مَنَاقِبِ الصَّحَابِيِّ، كَقَوله: (البَراءُ بنُ مَالِكٍ، وَهُو الذِي قَتَلَ مَرْزُبَانَ الزَّارَةَ بِتُسْتَرٍ، وَهُو الذي قالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: (لَو أَقْسَمَ عَلَى اللهِ لأبَرَّهُ)، وقَوْلِه: (بُسَيْسَةُ بنُ عَمْرو، بَعَثَهُ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عَيْنًا إلى عِيرِ أَبي سُفْيَانَ)، وقَوْله: (تَمِيمُ بنُ أَوْسِ بنِ خَارِجَةَ بنِ سَوْدِ بنِ خُزَيمْةَ، وقِيلَ: ابنُ سَوَادِ بنِ خُزَيمْةَ بنِ ذَرَّاعِ بنِ عَدِيِّ بنِ الدَّارِ بنِ هَانِئ بنِ حَبِيبِ بنِ أَنمْارِ بنِ لَخْمِ بنِ عَدِيِّ بنِ عَمْرو ابنِ سَبَأ، يُكْنَى أَبا رُقَيَّةَ، نَسَبهُ ابنُ إسْحَاقَ، وكَنَّاهُ شُرَحْبِيلُ بنُ مُسْلِمٍ، رَوَى عَنْهُ رَسُولُ اللهِ حَدِيثَ الجَسَّاسَةِ).
10 - يَذْكُرُ أَشْهَرَ مَنْ رَوَى عَنِ الصَّحَابِىِّ، كَقَوْله في تَرْجَمَةِ عَبْدِ اللهِ بنِ أَبي رَبِيعَةَ الثَّقَفِيِّ: (رَوَى عَنْهُ ابْنُهُ)، وقَوْله في تَرْجَمَةِ يَزِيدَ بنِ الأَسْوَدِ الجُرَشِيِّ: (رَوَى عنهُ يُونُسُ بنُ مَيْسَرةَ بنِ حَلْبَسٍ).
11 - يَذْكُرُ كُلَّ مَنْ كان حَيًّا في عَهْدِ النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - وإنْ لمْ تَثْبُتْ صُحْبَتُهُ، وهو لا يُرِيدُ بِذَلِكَ إثباتُ الصُّحْبةِ، ولكِنَّهُ يُرِيدُ حَصْرَ مَنْ كان حيًّا في حَيَاتهِ - صلى الله عليه وسلم -، وهُو بِهَذا يُتَابِعُ أَبَاهُ في كِتَابهِ (مَعْرِفةِ الصَّحابةِ)، ومِنْ ذَلِكَ قَوْله في تَرْجَمَةِ جَابِر بنِ يَاسِرِ بنِ عَوِيصٍ القِتْبَانِيِّ: (شَهِدَ فَتْحَ مِصْرَ، لَهُ إدْرَاكٌ،

اسم الکتاب : المستخرج من كتب الناس للتذكرة والمستطرف من أحوال الرجال للمعرفة المؤلف : ابن منده، أبو القاسم    الجزء : 0  صفحة : 119
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست