responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اتحاف البررة بما سكت عنه نشر العشرة = تحرير النشر المؤلف : الإزميري، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 64
لأهل البصرة، والجمال، والولي في المتصل من روضة المعدل [1].
*وليس لنافع المد للتعظيم في قوله تعالى (لآ إله إلاّ الله) [2] من غاية ابن مهران؛ وإنما هو لابن كثير فقط، ولا من تلخيص أبي معشر؛ وإنما هو لابن كثير ويعقوب [3] فقط.
*روى الأزرق [4] (آمن [5]، و {كَهَيْئَةِ)} [6] ونحوهما بالمد فقط من التجريد.
*وكل القراء يمدون مدا قليلا في (عين) في السورتين [7] من المصباح، ويقصرون [8] من التلخيص.

[1] من (من طريق حتى المعدل) ساقطة من (أ).
[2] ذكرت (لا إله إلاّ الله) مرتين في القرآن في سورتي: الصافات/35، محمد/19.
[3] أبو محمد يعقوب بن إسحاق بن زيد الحضرمي، الإمام الكبير عالم القراءات والنحو والفقه إمام مسجد البصرة، أخذ عن ابن شرنقة، والمحاربي، وسلام بن سليمان المزني، وأخذ عنه بن شاذان، وروح، ورويس، توفي سنة 205 من الهجرة (غاية النهاية 2/ 286، القراء الكبار 1/ 158).
[4] في (أ) (ورش).
[5] البقرة/8، وغيرها كثير في القرآن، والمقصود مد البدل.
[6] ذكرت آمن في القرآن كثيرا، أما كهيئة فقد ذكرت في موضعين بلفظ واحد: مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ في: (آل عمران/49، المائدة/110).
[7] مريم، والشورى.
[8] في (أ، ب) (يعصرون) وهو تصحيف.
اسم الکتاب : اتحاف البررة بما سكت عنه نشر العشرة = تحرير النشر المؤلف : الإزميري، مصطفى    الجزء : 1  صفحة : 64
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست