اسم الکتاب : القراءات روايتا ورش وحفص دراسة تحليلية مقارنة المؤلف : حليمة سال الجزء : 1 صفحة : 185
يوسف:99]، وقوله: {أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتاً} [سورة يونس:87] فخمت لوجود حرف الاستعلاء ورققت لوجود الكسرة قبله، والتفخيم أرجح عملاً بالأصل وهو لوجوب التفخيم في حالة الوصل [1].
- (الْقِطْرِ) {وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ} [سورة سبأ:12] فخمت لوجود حرف الاستعلاء ورققت لأنها مكسورة والترقيق أرجح لوجوب الترقيق في حالة الوصل [2].
- (يَسْرِ) في قوله: {وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ} [سورة الفجر:[4]] فخمت نظراً للفتحة التي قبل الساكن، ورققت نظراً لأصلها (يسري)، والترقيق أولى لوجوب الترقيق في حالة الوصل [3].
- (فَأَسْرِ) في قوله: {فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ} [سورة هود:81]، [سورة الحجر:65]، {فَأَسْرِ بِعِبَادِي} [سورة الدخان:23]، {أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي} [سورة طه:77] فخمت نظراً للفتحة التي قبل الساكن، ورققت نظراً لأصلها (يسري، أن أسري) والترقيق أولى لوجوب الترقيق في حالة الوصل ([4].
- (نُذُرِ) المنكّر في قوله {فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} [سورة القمر:16] فخمت على أصل القاعدة لأن ما قبل الراء مضمومة ورققت نظراً لأصلها (نذري) والترقيق أولى لوجوب الترقيق في حالة الوصل [5]. [1] - المرصفي، هداية القارئ إلى تجويد كلام الباري. ص133. [2] 2 - ابن يالوشة، الفوائد المفهمة في شرح الجزرية المقدمة. ص 26. [3] - المرصفي، هداية القارئ إلى تجويد كلام الباري. ج1/ص 133. [4] - المرصفي، هداية القارئ إلى تجويد كلام الباري. ج1/ص 134. [5] - ابن يالوشة، الفوائد المفهمة في شرح الجزرية المقدمة. ص 26.
اسم الکتاب : القراءات روايتا ورش وحفص دراسة تحليلية مقارنة المؤلف : حليمة سال الجزء : 1 صفحة : 185