responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القول السديد في علم التجويد المؤلف : على الله أبو الوفا    الجزء : 1  صفحة : 251
ج- قوله تعالى: كُلَّ ما جاءَ أُمَّةً رَسُولُها كَذَّبُوهُ [المؤمنون: 44].
د- قوله تعالى: كُلَّما أُلْقِيَ فِيها فَوْجٌ [الملك: 8].
11 - تقطع (بئس)، عن (ما) فى كل مواضع القرآن ما عدا موضعين.
الأمثلة لما قطعت فيه (بئس) عن (ما):
أ- قوله تعالى: فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ [آل عمران: 187].
ب- قوله تعالى: لَبِئْسَ ما كانُوا يَفْعَلُونَ [المائدة: 79].
أما موضعا الوصل فهما:
أ- قوله تعالى: بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ [البقرة: 90].
ب- قوله تعالى: قالَ بِئْسَما خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي [الأعراف: 150].
موضع الخلاف:
قوله تعالى: قُلْ بِئْسَما يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ [البقرة: 93].
12 - تقطع (فى) عن (ما) فى موضع واحد فى القرآن قولا واحدا.
تفصيله:
قوله تعالى: أَتُتْرَكُونَ فِي ما هاهُنا آمِنِينَ [الشعراء: 146].
مواضع الخلاف قطعا ووصلا: عشرة:
تفاصيلها:
أ- قوله تعالى: فِي ما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ [البقرة: 240].
ب- قوله تعالى: وَلكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ [المائدة: 48].
ج- قوله تعالى: قُلْ لا أَجِدُ فِي ما أُوحِيَ إِلَيَّ [الأنعام: 145].
د- قوله تعالى: لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ* [الأنعام: 165].
هـ- قوله تعالى: وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خالِدُونَ [الأنبياء: 102].
وقوله تعالى: لَمَسَّكُمْ فِيما أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذابٌ عَظِيمٌ [النور: 14].
ز- قوله تعالى: فِي ما رَزَقْناكُمْ [الروم: 28].

اسم الکتاب : القول السديد في علم التجويد المؤلف : على الله أبو الوفا    الجزء : 1  صفحة : 251
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست