اسم الکتاب : القول السديد في علم التجويد المؤلف : على الله أبو الوفا الجزء : 1 صفحة : 228
أمثلة:
ألف (سلاسلا) [الإنسان: 4].
ألف (ثمودا) [هود: 68].
ألف (ثمودا) [الفرقان: 38].
ألف (ثمودا) [العنكبوت: 38].
ألف (ثمودا) [النجم: 51].
فهذه الألفات ثابتة رسما ومحذوفة وقفا ووصلا [1].
الياء فى كلمة آتانِيَ* [النمل: 36] فالياء ثابتة رسما. ولحفص عند الوقف وجهان:
أ- الإثبات.
ب- الحذف.
والعبرة فى ذلك الرواية، ولأن القراءة سنة متبعة.
5 - الألف التى تقع فى آخر بعض الكلمات القرآنية، تحذف وصلا عند التقاء ساكنين وتكون ثابتة عند الوقف، مثل:
فَإِنْ كانَتَا اثْنَتَيْنِ [النساء: 176].
وَقالا الْحَمْدُ لِلَّهِ [النمل: 15].
وكما أشرنا: أن الألف إن حذفت فى الوصل لالتقاء الساكنين فإنها ثابتة رسما ووقفا.
الأمثلة:
ذاقَا الشَّجَرَةَ [الأعراف: 22].
كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ [الكهف: 33].
قُلْنَا احْمِلْ فِيها [هود: 40].
فالحذف: لسهولة النطق بالكلمتين، وقس على ما ذكر من الأمثلة.
6 - إثبات الألف وقفا ووصلا فى ياء النداء، مثل:
يا أَيُّهَا* حيث وقعت فى القرآن الكريم.
يا أَيُّهَا النَّبِيُّ* [التحريم: [1]]. [1] العميد فى فن التجويد ص 192، 193 بتصرف.
اسم الکتاب : القول السديد في علم التجويد المؤلف : على الله أبو الوفا الجزء : 1 صفحة : 228