responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الميزان في أحكام تجويد القرآن المؤلف : فريال زكريا العبد    الجزء : 1  صفحة : 204
ما انتهى إليه علمه بحسب التلقي والمشافهة عن شيوخه ولهذا فلا اختلاف.
ومن أمثلة ذلك ليس على سبيل الحصر:
1 - وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيها فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ* أَيْنَ ما تَكُونُوا ...
[البقرة: 148].
2 - قُلْ صَدَقَ اللَّهُ* فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْراهِيمَ حَنِيفاً ... [آل عمران: 95].
3 - فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً ... [المائدة: 48].
4 - قُلْ هذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ* عَلى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي [يوسف: 108].
5 - سُبْحانَكَ ما يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ ما لَيْسَ لِي بِحَقٍّ* إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ ...
[المائدة/ 116].
6 - كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثالَ* لِلَّذِينَ اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنى [الرعد: 17].
7 - وَالْأَنْعامَ خَلَقَها* لَكُمْ فِيها دِفْءٌ [النحل: 5].
8 - أَفَمَنْ كانَ مُؤْمِناً كَمَنْ كانَ فاسِقاً* لا يَسْتَوُونَ [السجدة: 18].
9 - ثُمَّ أَدْبَرَ يَسْعى فَحَشَرَ* فَنادى [النازعات: 22].
10 - فَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ* إِنَّا نَعْلَمُ ما يُسِرُّونَ وَما يُعْلِنُونَ [يس: 76].
ولقد تتبعت المصاحف فوجدت معظمها يرمز له بالوقف الجائز (ج) إلا القليل منها أمثال وَالْأَنْعامَ خَلَقَها رمز لها ب (قلى) وفَلا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ رمز لها ب (م).

اسم الکتاب : الميزان في أحكام تجويد القرآن المؤلف : فريال زكريا العبد    الجزء : 1  صفحة : 204
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست