responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الهادي شرح طيبة النشر في القراءات العشر المؤلف : محمد سالم محيسن    الجزء : 1  صفحة : 380
المعنى: أخبر الناظم رحمه الله تعالى أن المرموز له بالظاء من «ظما» وهو:
«يعقوب» وقف على الياء التي حذفت في الرسم من أجل الساكن بعدها، وذلك على الأصل، نحو:
1 - «يردن» نحو قوله تعالى: إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمنُ بِضُرٍّ لا تُغْنِ عَنِّي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً (سورة يس الآية 23).
2 - «يؤت» من قوله تعالى: وَسَوْفَ يُؤْتِ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَجْراً عَظِيماً (سورة النساء الآية 146). وقوله تعالى: وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ على قراءة يعقوب (سورة البقرة الآية 269).
3 - «يقض» من قوله تعالى: يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفاصِلِينَ (سورة الأنعام الآية 57) وذلك على قراءة: «أبي عمرو، وابن عامر، وحمزة، والكسائي، ويعقوب، وخلف العاشر» حيث يقرءون بالضاد المعجمة. والباقون وهم:
«نافع، وابن كثير، وعاصم، وأبو جعفر» يقرءون «يقص» بالصاد المهملة، من قصّ الحديث أو الأثر: تتبعه.
4 - «تغن» من قوله تعالى: حِكْمَةٌ بالِغَةٌ فَما تُغْنِ النُّذُرُ (سورة القمر الآية 5).
5 - «الواد» من قوله تعالى: إِنَّكَ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً (سورة طه الآية 12).
وقوله تعالى: إِذْ ناداهُ رَبُّهُ بِالْوادِ الْمُقَدَّسِ طُوىً (سورة النازعات الآية 16).
وقوله تعالى: فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ مِنْ شاطِئِ الْوادِ الْأَيْمَنِ (سورة القصص الآية 30).
6 - «واد» من قوله تعالى: حَتَّى إِذا أَتَوْا عَلى وادِ النَّمْلِ (سورة النمل الآية 18).
7 - «صال» من قوله تعالى: إِلَّا مَنْ هُوَ صالِ الْجَحِيمِ (سورة الصافات الآية 163).
8 - «الجوار» من قوله تعالى: وَلَهُ الْجَوارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ (سورة الرحمن الآية 24). وقوله تعالى: الْجَوارِ الْكُنَّسِ (سورة التكوير الآية 16).
9 - «اخشون» من قوله تعالى: فَلا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ (سورة المائدة الآية 3).
10 - «ننج» من قوله تعالى: كَذلِكَ حَقًّا عَلَيْنا نُنْجِ الْمُؤْمِنِينَ (سورة يونس الآية 103).
11 - «هاد» من قوله تعالى: وَإِنَّ اللَّهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ

اسم الکتاب : الهادي شرح طيبة النشر في القراءات العشر المؤلف : محمد سالم محيسن    الجزء : 1  صفحة : 380
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست