responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الهادي شرح طيبة النشر في القراءات العشر المؤلف : محمد سالم محيسن    الجزء : 1  صفحة : 154
2 - وَأَنَّهُ هُوَ أَماتَ وَأَحْيا (الثاني من النجم الآية 44).
3 - وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي (سورة طه الآية 39).
4 - لا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِهِ (سورة الكهف الآية 27).
5 - فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ (سورة البقرة الآية 79).
6 - أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى وَالْعَذابَ بِالْمَغْفِرَةِ (سورة البقرة الآية 175).
7 - ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ (سورة البقرة الآية 176).
8 - كَذلِكَ كانُوا يُؤْفَكُونَ (سورة الروم الآية 55).
9 - فِي أَيِّ صُورَةٍ ما شاءَ رَكَّبَكَ* كَلَّا بَلْ تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ (سورة الانفطار الآيتان 8 - 9).
10 - وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا بِهِ حَدائِقَ ذاتَ بَهْجَةٍ (سورة النمل الآية 60).
11 - وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعامِ ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ (سورة الزمر الآية 6).
12 - فَتَمَثَّلَ لَها بَشَراً سَوِيًّا (سورة مريم الآية 17).
13 - مِنْ جَهَنَّمَ مِهادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَواشٍ (سورة الأعراف الآية 41).
14 - جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْواجاً (سورة الشورى الآية 11).
قال ابن الجزري:
... وعنه البعض فيها أسجلا ... .....
المعنى: هذا شروع في بيان القسم الثالث: وهو ما ورد فيه الإدغام عن «رويس» مع ترجيح الإظهار. وهو: «جعل لكم» في غير «النحل، والشورى» وهو سبعة عشر موضعا
وهي:
1 - الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً (سورة البقرة الآية 22).
2 - وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِها فِي ظُلُماتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ (سورة الأنعام الآية 97).
3 - هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ (سورة يونس الآية 67).

اسم الکتاب : الهادي شرح طيبة النشر في القراءات العشر المؤلف : محمد سالم محيسن    الجزء : 1  صفحة : 154
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست