مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
علوم القرآن
التجويد والقراءات
التفاسير
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
سراج القارئ المبتدي وتذكار المقرئ المنتهي
المؤلف :
ابن القاصح
الجزء :
1
صفحة :
133
مجملا يعني خلف القراء فيها بالفتح والإسكان اذكره على الإجمال بضابط يشملها من غير بيان مواضع الخلاف فيها، ويروى مجملا بكسر الميم الثانية وفتحها، وهو من إجمال العدد، وهو جمع ما كان منه متفرقا، والله أعلم.
فتسعون مع همز بفتح وتسعها ... سما فتحها إلّا مواضع همّلا
اعلم أن ياءات الإضافة تنقسم إلى ستة أقسام: منها ما يأتي قبل همز القطع المفتوح، ومنها ما يأتي قبل همز القطع المكسور، ومنها ما يأتي قبل همز القطع المضموم، ومنها ما يأتي قبل همز الوصل المصاحب للام التعريف. ومنها ما يأتي قبل همز الوصل المنفرد عن لام التعريف. ومنها ما يأتي قبل غير الهمز من سائر الحروف، وقدم الكلام على ما وقع من هذه الأقسام قبل همز القطع المفتوح فأخبر أن جملة ما اختلف فيه منه تسعة وتسعون ياء أولها: إِنِّي أَعْلَمُ [البقرة: 30] موضعان وفَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ [البقرة: 152] واجْعَلْ لِي آيَةً [آل عمران: 41] وأَنِّي أَخْلُقُ [آل عمران: 49] وإِنِّي أَخافُ اللَّهَ [المائدة: 28] ولِي أَنْ أَقُولَ [المائدة: 116] وإِنِّي أَخافُ [الأنعام: 15] وإِنِّي أَراكَ [الأنعام: 74] وإِنِّي أَخافُ [الأعراف: 59] وبَعْدِي أَعَجِلْتُمْ [الأعراف:
15] وإِنِّي أَرى [الأنفال: 48] وإِنِّي أَخافُ [الأنعام: 48] ومَعِيَ أَبَداً [التوبة:
83] ولِي أَنْ أُبَدِّلَهُ [يونس: 15] وإِنِّي أَخافُ [يونس: 15] وإِنِّي أَخافُ [هود: 84] ثلاثة مواضع ووَ لكِنِّي أَراكُمْ [هود: 29] وإِنِّي أَعِظُكَ [هود: 46] وإِنِّي أَعُوذُ بِكَ [هود: 47] وفَطَرَنِي أَفَلا [هود: 51] وضَيْفِي أَلَيْسَ [هود:
51] وإِنِّي أَراكُمْ [هود: 84] وشِقاقِي أَنْ [هود: 89] وأَ رَهْطِي أَعَزُّ [هود:
62] ولَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا [يوسف: 13] ورَبِّي أَحْسَنَ [يوسف: 23] وإِنِّي أَرانِي أَعْصِرُ [يوسف: 36] وإِنِّي أَرانِي أَحْمِلُ [يوسف: 36] وإِنِّي أَرى سَبْعَ بَقَراتٍ [يوسف: 43] ولَعَلِّي أَرْجِعُ [يوسف: 46] وإِنِّي أَنَا أَخُوكَ [يوسف: 69] ولِي أَبِي [يوسف: 80] وإِنِّي أَعْلَمُ [البقرة: 30] وسَبِيلِي أَدْعُوا [يوسف: 108] وإِنِّي أَسْكَنْتُ [إبراهيم: 37] وعِبادِي أَنِّي أَنَا [الحجر: 49] وقُلْ إِنِّي أَنَا النَّذِيرُ [الحجر: 89] ورَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ [الكهف: 22] وبِرَبِّي أَحَداً [الكهف: 38] و (لولا) وفَعَسى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِ [الكهف: 40] وبِرَبِّي أَحَداً وَلَمْ [الكهف: 38] ومِنْ دُونِي أَوْلِياءَ [الكهف: 102] واجْعَلْ لِي آيَةً [مريم: 40] وإِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمنِ [مريم: 18] وإِنِّي أَخافُ أَنْ يَمَسَّكَ [مريم: 45] وإِنِّي آنَسْتُ ناراً
لَعَلِّي آتِيكُمْ [طه: 10] وإِنِّي أَنَا رَبُّكَ [طه: 12] وإِنَّنِي أَنَا اللَّهُ [طه: 14] ويَسِّرْ لِي أَمْرِي [طه: 26] وحَشَرْتَنِي أَعْمى [طه: 125] ولَعَلِّي أَعْمَلُ صالِحاً [المؤمنون: 100] وإِنِّي أَخافُ [المائدة: 28] موضعان ورَبِّي أَعْلَمُ بِما [الكهف:
22] وإِنِّي آنَسْتُ [النمل: 7] وأَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ [النمل: 19] ولِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ [النمل: 40] وعَسى رَبِّي أَنْ [القصص: 22] وإِنِّي آنَسْتُ [طه: 10] ولَعَلِّي آتِيكُمْ [القصص: 29] وإِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِينَ [القصص: 30] وإِنِّي أَخافُ أَنْ [القصص: 34] ورَبِّي أَعْلَمُ بِمَنْ [القصص: 37] ولَعَلِّي أَطَّلِعُ [القصص: 38] وعِنْدِي أَوَلَمْ [القصص: 78] ورَبِّي أَعْلَمُ مَنْ [القصص: 85] وإِنِّي آمَنْتُ [يس: 25] وإِنِّي أَرى [الصافات: 102] وأَنِّي أَذْبَحُكَ [الصافات: 102] وإِنِّي أَحْبَبْتُ [ص: 32] وإِنِّي أَخافُ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ [الزمر: 64] وذَرُونِي أَقْتُلْ [غافر: 26]، إِنِّي أَخافُ [الأعراف: 59] ثلاث مواضع لَعَلِّي أَبْلُغُ وما لِي أَدْعُوكُمْ [غافر: 41] وادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر: 60]، وبالزخرف تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلا وبالدخان إِنِّي آتِيكُمْ بِسُلْطانٍ [الدخان: 19]، أَوْزِعْنِي [الأحقاف:
15]، أن أَتَعِدانِنِي أَنْ [الأحقاف: 17] إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ [الجن: 25] وَلكِنِّي أَراكُمْ [هود: 84] بالحشر إِنِّي أَخافُ اللَّهَ [الأعراف: 59]، وبالملك مَعِيَ أَوْ رَحِمَنا وبنوح إِنِّي أَعْلَنْتُ [نوح: 9]، ورَبِّي أَمَداً [الجن: 25]، (ربي أكرمني وربي أهانني) [الفجر: 15 - 16]. ثم أشار إلى من فتح هذه الياءات بقوله: «سما فتحها إلا مواضع هملا». أخبر أن قاعدة المشار إليهم بسما وهم نافع وابن كثير وأبو عمرو يفتحونها إلا مواضع خرجت عن هذا الأصل ففتحها بعض مدلول سما وزاد معهم غيرهم واختلف عن بعضهم في شيء من ذلك والبعض أهملوا الفتح فسكنوا فعين المواضع التي جاءت مخالفة لهذا الأصل فكل ما لم يعينه فهو على القاعدة من فتح أصحاب سما وإسكان الباقين وإذا ذكر الإسكان في شيء منها لبعضهم تعين للباقين الفتح، وهملا: جمع هامل، يقال: بعير هامل: أي متروك.
اسم الکتاب :
سراج القارئ المبتدي وتذكار المقرئ المنتهي
المؤلف :
ابن القاصح
الجزء :
1
صفحة :
133
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir