responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : طبقات القراء السبعة وذكر مناقبهم وقراءاتهم المؤلف : ابن السلار    الجزء : 1  صفحة : 71
قال الكندي: فأما أبو القاسم فأخبرني أنه قرأ بهما على أبي بكر محمد بن علي بن موسى البغدادي، وقرأ البغدادي بهما على أبي الحسن علي بن أحمد الحمامي، وأما أبو الفضل بن المهتدي بالله فأخبرني أنه قرأ بهما على أبي الخطاب أحمد بن علي الصوفي، وقرأ على الحمامي، وأما المحوّلي فقرأ بهما على جماعة، منهم أبو محمد رزق الله التميمي، وقرأ بهما على أبي الحسن الحمامي، وقرأ الحمامي على أبي بكر محمد بن النقّاش، وقرأ على أبي [علي الحسن الجمال] [1] الرازي، وقرأ على أحمدين: أحمد بن يزيد الحلواني، وأحمد بن قالون، وقرأ على قالون، وقرأ على نافع.

رواية أبي نشيط عن قالون
قال الشيخ تقي الدين: قرأت بها على ابن فارس، وقرأ على الكندي وقرأ على أبي القاسم هبة الله، وقرأ على أبي بكر الخياط، وقرأ على أبي أحمد عبيد الله بن محمد الفرضي، وقرأ على أبي الحسين [أحمد بن عثمان بن بويان] [2]، وقرأ على أبي حسان أحمد بن الأشعث العنزي، وقرأ على أبي نشيط، وقرأ على قالون وقرأ/ على نافع.

[1] في الأصل: (أبي الحسن الحمال)، والمثبت من «معرفة القراء الكبار» (ص/ 235)، و «غاية النهاية» (1/ 216)، حيث قيده ابن الجزري بالجيم.
[2] في الأصل: (عثمان بن ثوبان)، والمثبت من «معرفة القراء الكبار» (ص/ 292)، و «غاية النهاية» (1/ 79).
قال ابن الجزري: أحمد بن عثمان بن محمد بن جعفر بن بويان، بموحدة مضمومة ثم واو ثم آخر الحروف، ونقل الداني أن شيخه طاهر بن غلبون كان يقوله بمثلثة مفتوحة ثم واو ثم موحدة. قلت- أي ابن الجزري-: هو تصحيف، والصواب الأول. اهـ.
قال الأستاذ أيمن رشدي سويد محقق كتاب «التذكرة» لابن غلبون عند ترجمته لابن بويان (1/ 40): ضبطت في الموضعين في النسختين: (بويان) و (ثوبان). اهـ.
وسيورد المؤلف هذا الاسم (ثوبان) كثيرا ولن أشير إلى تصحيحه ثانية، انظر فهرس الأعلام (ص/ 222).
اسم الکتاب : طبقات القراء السبعة وذكر مناقبهم وقراءاتهم المؤلف : ابن السلار    الجزء : 1  صفحة : 71
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست