responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غيث النفع في القراءات السبع المؤلف : الصفاقسي، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 386
الممال
أُولِي* وتُتْلى * وهُدىً* لدى الوقف، وأَحْصاهُمْ لهم الكافرين لهما ودوري.

المدغم
وَاصْطَبِرْ لِعِبادَتِهِ لبصري بخلف عن الدوري هَلْ تَعْلَمُ وهَلْ تُحِسُّ لهشام والأخوين، لَقَدْ جِئْتُمْ لبصري وهشام والأخوين.
بِأَمْرِ رَبِّكَ لِعِبادَتِهِ هَلْ، أَعْلَمُ بِالَّذِينَ وَأَحْسَنُ نَدِيًّا وَقالَ لَأُوتَيَنَّ الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ.

ياءات الإضافة بمريم
وفيها من ياءات الإضافة ست: مِنْ وَرائِي لِي آيَةً* إِنِّي أَعُوذُ* آتانِيَ الْكِتابَ إِنِّي أَخافُ* رَبِّي إِنَّهُ*، ولا زائدة فيها.
ومدغمها ثلاثة وثلاثون، وقال الجعبري: ستة وعشرون، وقال القسطلاني وابن القاضي: خمسة وعشرون، ولا أدري ما هذا فإنهم علماء جهابذة ثقات مثبتون فكيف
يخفى عليهم هذا الأمر الجلي لا سيما من يذكر المدغمات فتجدها مخالفة لما ذكره من العدد، ولعله تحريف من الناسخ، والله أعلم، والصغير ثمانية.

اسم الکتاب : غيث النفع في القراءات السبع المؤلف : الصفاقسي، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 386
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست