responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 65
وبالياء على ما فى النشر لطرق ابن أبى مهران عن الحلوانى. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف حررته من العنوان. يس والقرآن بالإظهار. ياء يس بالفتح.
يخصمون بإسكان الخاء على ما فى العنوان. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالإسكان على ما فى العنوان. عادا الأولى بالنجم وصلا بالهمز على ما فى العنوان والابتداء الؤلى بهمزة الوصل وضم اللام وهمزة ساكنة على الواو.
فرق بالتفخيم. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.

الرابعة: الخزرجى من: (كتاب القاصد للخزرجى)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة.
المنفصل بالقصر وليس به مد التعظيم. المتصل بالطول المشبع. ميم الجمع بالإسكان والصلة. القصر والإشباع حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال على ما فى النشر للجمهور. أؤشهدوا بعدم الإدخال على ما فى النشر لأكثر الكتب.
يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. بالسوء إلا وصلا بالإدغام على ما فى النشر لجمهور المغاربة. يمل هو بالضم. ثم هو بالإسكان وحققت هذا الحكم هنا فى يمل هو، ثم هو من نصوص النشر. الداع إذا، دعان بالحذف فيهما معا نص عليه فى الروض. فنعما، نعما بالاختلاس. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام.
التوراة بالتقليل على ما فى النشر لجمهور المغاربة. لا تعدوا بالاختلاس.
آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام على ما فى النشر لجمهور المغاربة. لا يهدى بالإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بإبدال الهمز على ما صححه فى النشر للحلوانى ونعمل بالهمز أيضا لما يؤخذ من النشر أنه رواية المغاربة عن قالون. هار بالإمالة على ما فى النشر لجمهور المغاربة. اركب معنا بالإدغام على ما هو ظاهر بالنشر لجمهور المغاربة. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالصلة على ما فى النشر لجمهور المغاربة. يأته بالاختلاس على ما فى النشر لابن أبى

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 65
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست