responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 647
عن أبى نشيط عن قالون وطريق الأصبهانى عن ورش وفى المستنير طريق الأزرق عن ورش وليست من طريق الطيبة.
قال أبو العلاء: الاستعاذة: الاختيار عند أهل الأداء أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وجاء عن أهل المدينة والشام وعلى وخلف أعوذ بالله من الشيطان الرجيم إن الله هو السميع العليم. وعن ابن كثير أعوذ بالله العظيم من الشيطان الرجيم وعن حمزة نستعيذ بالله من الشيطان الرجيم. روى ابن الفحام فى رواية الفارسى عن الأزرق البسملة بين السورتين وافقه عبد الباقى عن أصحاب بن هلال عنه وروى عبد الباقى الوصل أيضا وافقه على الوصل أبو العباس إلا من طريق أبى الطيب فإنه قال نصل بالتسمية بين الأربع الزهر وطريق الفارسى عن الأزرق ليست من طريق الطيبة. روى قالون ميم الجمع بالإسكان من الإرشاد وبالوجهين من التذكرة وبالتخيير من غاية أبى العلا وابن مهران والتلخيص وبالإسكان من طريق أبى نشيط من المصباح وبالإسكان لأبى نشيط والوجهين للحلوانى من المبهج (فالصلة فى المصباح طريق الحلوانى كذا فى البدائع). روى قالون يأته بالصلة من التلخيص والمصباح وبالاختلاس من الغايتين وبالوجهين من الكافى والتبصرة وبالاختلاس إلا ابن أبى مهران عن الحلوانى عنه من
المبهج وإلا من طريق هبة الله ابن جعفر من الإرشاد وبالاختلاس من طريق الطبرى عن أبى نشيط من المستنير. وروى ترزقانه بالصلة من التلخيص وبالاختلاس من التجريد عن الفارسى عن قالون ومن غاية أبى العلا من طريق أبى نشيط ومن المستنير من طريق الفرضى عن أبى نشيط والطبرى عن الحلوانى. وروى القصر فى نحو بما أنزل من التلخيص وكذا قرأ نافع سوى الأزرق من المصباح وليس لنافع المد للتعظيم فى قوله تعالى (لا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ) من غاية ابن مهران وإنما هو لابن كثير فقط ولا من تلخيص أبى معشر وإنما هو لابن كثير ويعقوب فقط. روى ورش آمن وكهيئة ونحوها بالمد فقط من التجريد وكل القراء يمدون مدا قليلا فى عين فى السورتين من المصباح. وروى قالون أؤنبئكم وأختيها

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 647
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست