responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 61
حكم محرر من الجامع. لا يهدى بالاختلاس والإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بإبدال الهمز صرح به فى النشر والبدائع والجامع. هار بالإمالة. اركب معنا بالإظهار نص عليه بالنشر وفى الجامع. لا تأمنا بالإشمام، الاختلاس. ترزقانه بالصلة. يأته بالصلة. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف فقط. ها، يا من فاتحة مريم بالتقليل ذكره صراحة بالنشر والروض وهو فى الجامع. عين بالتوسط والطول. لأهب بالياء وهذا ظاهر من التحريرات وهو فى
الجامع. فما آتان بالنمل وقفا بإثبات الياء. يس والقرآن بالإدغام. ياء يس بالفتح وهكذا بالجامع. يخصمون بإسكان الخاء وهذا يفهم من التحريرات وفى الجامع. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالفتح والإسكان. عادا الأولى بالنجم وصلا بالهمز. والابتداء بالوجوه الثلاثة وهى الؤلى، لؤلى، الأولى. فرق بالترقيق. ماليه هلك بالإظهار.
ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.
(كتاب التجريد) من قراءة ابن الفحام على عبد الباقى:
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة.
المنفصل بالقصر وليس به مد التعظيم. والمتصل بالتوسط. ميم الجمع بالصلة هكذا فى التحريرات. وبالتجريد قال ابن الفحام: وقرأت على عبد الباقى بن فارس فى رواية الحلوانى عن قالون بضم الميم عند همزات القطع وعند لقاء الميم وعند آخر آية كقوله عز وجل فِي آذانِهِمْ مِنَ الصَّواعِقِ وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ وفِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ وعند لقاء الهمزة كرواية ورش اه.
ونقلته هنا للفائدة وإن لم يتعرض لذلك فى التحريرات وفى فصل ميم الجمع فى النشر ونعمل على الصلة مطلقا كما فى التحريرات. القصر والتوسط حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى وأ ؤشهدوا بعدم الإدخال. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. بالسوء

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 61
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست