responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 58
تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب التجريد من قراءة ابن الفحام على الفارسى بالطريق السابعة عن ابن بويان والخلاف فى الآتى:
هنا إسكان ميم الجمع كما فى التجريد نفسه. هنا أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بعدم الإدخال وعملت بذلك هنا لرواية الإدخال من قراءة ابن الفحام على الفارسى والمالكى ولم يذكر الإدخال عن ابن نفيس فى التجريد إلا عن هشام فتقوى عدم الإدخال عندى هنا بذلك والله أعلم. ولاحظ أن أؤشهدوا بعدم الإدخال هنا أيضا. هار هنا بالإمالة ذكره فى التجريد. ترزقانه هنا بالصلة يفهم هذا من التجريد بسورة يوسف وهنا ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. هنا عادا الأولى بالنجم وصلا بالهمز والابتداء الؤلى بهمزة الوصل وبعدها لام مضمومة وهمزة ساكنة على الواو هكذا يفهم من التجريد.

السابعة طريق الطلمنكى (قرطبى- مغاربة) وذلك من: (كتاب الروضة للطلمنكى)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة.
المنفصل بالقصر هكذا بالبدائع بتحرير هار وليس به مد التعظيم ونأخذ فى المتصل بالتوسط على نظام الأداء والله أعلم. ميم الجمع بالإسكان والصلة هكذا فى البدائع فى تحرير هار. القصر والتوسط حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال.
أؤشهدوا بعدم الإدخال وعملت بذلك على المفهوم من نصوص النشر لأكثر المؤلفين. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. بالسوء إلا وصلا بالإدغام على ما فى النشر لجمهور المغاربة وقد حققت أن الطلمنكى مغربى ذكر ذلك فى النشر فى شرح روضته. يمل هو بالضم، ثم هو بالإسكان وهذا على ظاهر النشر. الداع إذا، دعان بالحذف فيهما معا وعملت بذلك وإن لم ينص عليه لقوله فى النشر إن الحذف فيهما لجمهور المغاربة ولقوله إن الحذف فيهما عن قالون أكثر

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 58
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست