responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 52
ذلك بالإدغام. لا يهدى بالاختلاس. المؤتفكة والمؤتفكات بالهمز. هار بالفتح.
اركب معنا بالإدغام. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالصلة على ما فى النشر للمغاربة والتذكرة. يأته بالاختلاس ذكره صريحا فى النشر والتذكرة. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف هكذا فى البدائع والتذكرة. ها، يا من فاتحة مريم بالتقليل. عين بالتوسط. لأهب بالهمز على ما ذكره فى التذكرة لأبى نشيط وهو هذا الطريق. فما آتان بالنمل وقفا بإثبات الياء هكذا فى النشر والتذكرة. يس والقرآن بالإظهار. ياء يس بالفتح. يخصمون باختلاس فتحة الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بفصلت بالفتح والإسكان. عادا الأولى بالنجم وصلا بالهمز والابتداء بثلاثة وجوه: الأول: الؤلى بهمزة الوصل وبعدها لام مضمومة وهمزة ساكنة على الواو الثانى: لؤلى بلام مضمومة وحذف همزة الوصل وهمز الواو الثالث: الأولى بهمزة الوصل وسكون اللام وبعدها همزة مضمومة. فرق بالتفخيم. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.

الثالثة: طريق ابن سفيان من:
(كتاب الهادى لابن سفيان)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة.
المنفصل بفويق القصر والمتصل بالإشباع. ميم الجمع بالإسكان والصلة. فويق القصر والإشباع حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى بالإدخال صرح به فى النشر. أؤشهدوا بعدم الإدخال صرح به فى النشر. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. بالسوء إلا وصلا بالإدغام على ما فى النشر
لجمهور المغاربة. يمل هو بالضم صرح به فى الروض والنشر يؤيده. ثم هو بالإسكان على ما حققته من النشر. الداع إذا، دعان بالحذف فيهما معا. فنعما، نعما بالاختلاس. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام.
التوراة بالتقليل. لا تعدوا بالاختلاس. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 52
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست