responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 517
الوقف على المنفصل عن مد أو محرك بالتحقيق لعدم ذكره فى المغيرين. الوقف على المتوسط بزائد بالتغيير ذكر ذلك بالروض عند تحرير الوقف على" به الآن" بسورة يونس. وذكر له الوجهين فى الوقف على الآية عند تحرير فرق بالشعراء فنعمل له بالوجهين. أما الوقف على المفصول فلم أجده ولم يذكر فى المغيرين والله أعلم. الوقف على الهمز بعد الواو والياء الساكنتين الأصليتين بالنقل ولم أجد له نصا فى ذلك. الوقف على مستهزءون ونحوه وخاسئين ونحوه ورءوس ونحوه ويؤسا ونحوه
وسنقرئك ونحوه وسئلت ونحوه بالتسهيل وهذا المذهب القياسى المشهور والله أعلم. الوقف على أنبئهم ونبئهم بضم الهاء ولم أجده منصوصا أيضا فأخذت بالمشهور. الوقف على الهمز المتطرف فى المتحرك بعد ألف أو متحرك بالوجهين على المشهور والله أعلم. الوقف على تؤوى وتؤويه ورئيا بالإدغام على ما فهمت والله أعلم. الوقف على رؤيا والرؤيا بالإظهار على ما فهمت والله أعلم. الوقف على هزؤا وكفؤا بالإبدال على ما فهمت والله أعلم. يبسط وبسطة بالسين. أخذت هذا الحكم من قوله بالبدائع أنه رواية النقاش عن ابن شاذان والله أعلم. يعذب من بالبقرة بالإدغام ولم أجده منصوصا والإدغام رواية سائر المغاربة وأكثر المشارقة ولم يذكره فى المظهرين. التوراة لم يذكر فى المقللين فى العزو وذكر أن الاجتماع لغير من ذكر. وفى النشر أن التقليل رواية جمهور المغاربة وعلى هذا فلا يتأكد لى حكم ثابت فيها. المكرر نأخذ له بالتقليل لأنه رواية جمهور المغاربة والله أعلم. ضعافا بالفتح لأنه المشهور. حكم باء الجزم فى الفاء ولم أجد نصا صريحا فى ذلك إلا أنه ذكر بالبدائع بأن الإدغام مذهب جمهور المغاربة والإظهار مذهب جمهور العراقيين والله أعلم. بل طبع بالإظهار على المشهور.
آلذكرين وأختيه بالوجهين ورد ذلك فى تحرير الروض وغيره لهذا الموضع.
اركب معنا بالوجهين ورد بموضعه من التحريرات. لا تأمنا بالإشمام على المشهور. البوار والقهار لم ينص على مذهبه وبالتحريرات أن الفتح رواية العراقيين والتقليل رواية المغاربة ولم أتمكن من حصره فى مذهب التقليل لأن

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 517
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست