responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 501
بعد ألف أو بعد مد بالتسهيل المرام. الوقف بالضم والكسر فى هاء أنبئهم ونبئهم. الوقف على سئلت ونحوه بالتسهيل وقلت بذلك لذكره فى النشر أن الدانى اختار ذلك لعدم موافقة وجه الإبدال للرسم. الوقف بالوجهين على تؤوى وتؤويه ورئيا. الوقف بالإظهار على رؤيا والرؤيا. الوقف على هزؤا وكفؤا بالإبدال. يبصط وبصطة بالصاد ونأخذ بالسين أيضا لكونه ذكر الوجهين فى الروض والبدائع من التيسير نعذب من بالبقرة بالإدغام. بل طبع بالإدغام هكذا فى النشر. التوراة بالتقليل وهذا حكم صحيح ومحرر فاعتمد عليه. المكرر بالتقليل صرح بذلك فى العزو. البوار والقهار بالتقليل. ياء يس بالإمالة. ضعافا أطلق الإمالة والفتح ولكنه قال فى التيسير إنه يأخذ بالفتح وقال فى المفردات إنه قرأ على أبى الفتح بالفتح. إدغام باء الجزم فى الفاء إلا فى موضع الحجرات فبالوجهين. آتيك بالإمالة والفتح وقال إنه يأخذ بالفتح وذكر بالمفردات إنه قرأ على أبى الفتح والله أعلم. اركب معنا بالوجهين.
آلذكرين وأختيه بالوجهين. لا تأمنا اختار الروم. عين بالتوسط. يتقه بالإسكان والصلة فرق بالتفخيم نص عليه. الوقف على تهد بسورة الروم بالياء نص عليه بالنشر. الصاد الخالصة والإشمام فى المصيطرون ومصيطر.
فالملقيات وفالمغيرات بالإدغام والإظهار فيهما، وهو حكم محرر من النشر والبدائع والعزو. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.

(كتاب الشاطبية)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم أو بالزيادة المشعرة بالتترية.
الجهر بالاستعاذة عموما ويجوز الإخفاء عموما. وصل ما بين السورتين عموما ويجوز الوقف بين الأنفال وبراءة. إشمام الصراط وهو الحرف الأول من الفاتحة فقط وحقق فى الروض عدم الإشمام أيضا فى جميع المواضع طريق أبى الحسن أما إشمام الحرف الأول من الفاتحة فقط فهو طريق أبى الفتح وليس فى الشاطبية كأصلها وهو التيسير سوى إشمام الحرف الأول من الفاتحة فقط الذى هو عن أبى الفتح. وفى الشاطبية السكت على أل وشىء وبه قرأ على

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 501
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست