responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 50
(كتاب الكفاية)
فى القراءات الست قرأ بها أبوا لقاسم هبة الله بن أحمد الحريرى على أبى بكر الخياط: حققت هذه الوجوه من نفس الكتاب عندى ويجوز الآن بعد هذا التحرير القراءة بهذه الوجوه فإن ما بقى بدون تحرير غير موجود عندى بالكتاب ولكنه مشهور ولا يضر:
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة فى اللام والراء. المنفصل والمتصل بفويق القصر (وذكره بالمد فى البدائع فى تحرير فرق) هكذا فى البدائع وهو التحقيق كما فى نفس الكفاية ويعبر عنه بالمد فى ظاهر الروض. ميم الجمع بالإسكان هكذا فى البدائع. فويق القصر حالة إسقاط إحدى الهمزتين المفتوحتين من كلمتين. أئمة بالتسهيل وعدم الإدخال. أؤنبئكم وأ ؤنزل وأ ؤلقى وأ ؤشهدوا بعدم الإدخال وحققت ذلك بدقة من النشر. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. بالسوء إلا وصلا بالإدغام على ما فى النشر لسائر العراقيين. يمل هو بالإسكان هكذا فى البدائع والروض ونفس الكتاب. ثم هو بالإسكان كما يفهم من النشر. الداع إذا بالإثبات، دعان بالحذف هكذا بالروض لأبى نشيط وذكر هذا الحكم فى النشر ولم يفصل بين الطريقين. فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإظهار.
التوراة بالفتح. لا تعدوا بالإسكان. الذكرين وأختيه بالإبدال. يلهث ذلك بالإدغام. لا يهدى بالإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بإبدال الهمز. هار بالفتح.
اركب معنا بالإدغام. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالاختلاس. يأته بالاختلاس ذكره صريحا فى النشر وهو فى نفس الكفاية. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بإثبات الألف. ها، يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالقصر. لأهب بالياء. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف صرح به فى النشر. يس والقرآن بالإدغام. ياء يس بالفتح. يخصمون بإسكان الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالفتح. عادا الأولى بالنجم وصلا

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 50
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست