responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 44
على ما فى النشر لسائر العراقيين. يمل هو، ثم هو بالإسكان فيهما على ما يفهم من نصوص النشر. الداع إذا بالإثبات، دعان بالحذف وأخذت بالإثبات فى الداع إذا والحذف فى دعان بناء على تصريحه فى الروض بذلك.
فنعما، نعما بالإسكان. يعذب من بآخر البقرة بالإدغام. التوراة بالفتح على ظاهر نصوص النشر للعراقيين. لا تعدوا بالإسكان. آلذكرين وأختيه بالإبدال.
يلهث ذلك بالإدغام. لا يهدى بالإسكان. المؤتفكة والمؤتفكات بالهمز هكذا يؤخذ من النشر والبدائع لعدم النص الصريح. هار بالفتح. اركب معنا بالإدغام. لا تأمنا بالإشمام. ترزقانه بالصلة على ما فى النشر. يأته بالاختلاس صرح به فى البدائع ويؤخذ من النشر أيضا. ذلك لمن خشى ربه حالة الوصل بالبسملة بصلة الهاء. أنا إلا وصلا فى المواضع الثلاثة بالحذف نص عليه فى البدائع. ها، يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالتوسط. لأهب بالهمز وقلت بذلك لعدم التصريح بمذهب هذا الكتاب فى النشر
وعبارة النشر غير واضحة فى هذه المسألة وقوانى على وجه الهمز هنا أنه فى الكافى لابن شريح وقد قرأ ابن شريح فى هذا الطريق على المالكى صاحب الروضة هكذا فى طرق النشر والله أعلم. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف على ما فى النشر لجمهور العراقيين.
يس والقرآن بالإدغام. ياء يس بالفتح. يخصمون بإسكان الخاء. الطاء من طه، طسم، طس فى جميع المواضع وكذلك الهاء من طه كل ذلك بالفتح. إلى ربى إن بسورة فصلت بالفتح. عادا الأولى بالنجم وصلا بدون همز والابتداء الولى بهمزة الوصل ولام مضمومة وبدون همز وجها واحدا للاحتياط لعدم النصوص على غير هذا الوجه. فرق بالتفخيم. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.

والثانى من: (كتاب الكافى لابن شريح)
من قراءته على المالكى: تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب الكافى بالطريق الثانية عن ابن بويان.

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 44
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست