responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 426
(كتاب المصباح)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. طول المتصل. التكبير من آخر الضحى إلى آخر الناس، عدم التكبير. بلى بالإمالة. جبرئل بحذف الياء فى الموضعين. رضوانه سبل السلام بضم الراء. ثم لم تكن فتنتهم بالتأنيث. أنها إذا جاءت بفتح الهمزة. جميع مواضع رأى قبل المحرك والضمير بإمالة الحرفين.
رمى بالإمالة هكذا فى تحرير النشر والمصباح بسورة الأنفال. نأى بإمالة النون والهمزة فى موضع الإسراء فقط وفتح الحرفين فى فصلت. أرجه بالهمز وضم الهاء بدون صلة. أدراك غير موضع يونس بالفتح. يا بشرى بالفتح. وتكون لكما الكبرياء بالتأنيث. يلهث ذلك، اركب معنا بالإدغام. من لدنى بالكهف بالاختلاس. ردما ائتونى قال آتونى بهمزة ساكنة فى ائتونى وصلا بعد كسر التنوين فى الأول وفتح اللام فى الثانى. تساقط بالتأنيث. جيوبهن بكسر الجيم.
بما تفعلون بالنمل بالغيب كما فى المصباح. أولم تروا كيف بالعنكبوت بالخطاب. يخصمون بفتح الياء هكذا يفهم من تحرير النشر والمصباح. يرضه بالإسكان. سيدخلون جهنم بسورة غافر بضم الياء وفتح الخاء. نقيض بالنون. المنشئات بكسر الشين. انشزوا فانشزوا بضم الشين فيهما. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. سعرت بالتخفيف. يس والقرآن، ن والقلم بالإظهار فيهما على ما فهمت من تفصيل الطرق فى تحرير النشر وكذا فى المصباح.
فرق بالتفخيم. لا تأمنا بالإشمام وهذا على ما فى الروض والنشر وذكر فى تحرير النشر للأزميرى الإشارة من المصباح وحققت أنها الإشمام كما فى البدائع صريحا. عين بالتوسط. آلذكرين وأختيه بالإبدال. ماليه هلك بالإظهار. سوى، سدى وقفا بالفتح ولم أعثر عليه فى المصباح فالعمل على الفتح. نعما معا بالإسكان. بيئس على وزن فيعل على ما فى النشر وتحريره والمصباح.

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 426
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست