اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم الجزء : 1 صفحة : 328
وإسكان الطاء. ء أسجد بالتسهيل والإدخال. يا من فاتحة مريم بالإمالة. عين بالتوسط. فنبذتها بالإدغام. حذرون بالشعراء بدون ألف. فرق بالتفخيم. ما لى بالنمل بالفتح نص عليه بالتحريرات والمصباح. بما تفعلون. بالنمل بالخطاب.
قل أؤنبئكم بآل عمران، أؤنزل بسورة ص، أؤلقى بسورة القمر بالتحقيق مع الإدخال فى الثلاثة هذا ما أمكننى فهمه من البدائع من تحرير أؤنزل بصورة ص وفهمته من المصباح نفسه. إناه بالأحزاب بالإمالة. كثيرا بالثاء المثلثة.
منسأته بفتح الهمزة. وما لى بسورة يس بالفتح. يخصمون بفتح الخاء. أفلا يعقلون بالغيب. ومشارب بالفتح. وإن إلياس بقطع الهمزة على ما أمكننى فهمه من تحريرات إذ أن رواية قطع الهمزة خاصة بالحلوانى على ظاهر النشر ووجدت ذلك فى المصباح. ولي نعجة بالفتح. لقد ظلمك بالإظهار. بخالصة بدون تنوين. عذت بالإدغام. على كل قلب بالتنوين. أرنا بإسكان الراء.
ء أعجمى بالاستفهام مع تسهيل الثآنية بالغاشية وبالإدخال هكذا حققت وعملت بهذا الوجه الواحد وإن كان الإزميري ذكر أن المصباح ذكر للحلوانى الإخبار فى الأصول والاستفهام فى الفرش وقوانى على الاستفهام ما ذكره فى النشر من أنه طريق الجمال. لما متاع بالزخرف بالتشديد. كرها بالأحقاف بفتح الكاف. ليوفيهم بالأحقاف بالياء. فأزره بدون مد. كى لا يكون دولة بالتذكير والرفع. يفصل بالتشديد. ماليه هلك بالإظهار. تمنى بالتأنيث. سلاسلا بالتنوين وصلا وبالألف وقفا. قواريرا الثانى وقفا بدون ألف وذكر فى النشر أن الشهرزورى (نعم ذكر التنوين فى المصباح لقراء عن هشام) روى التنوين فى هذا الموضع ولم يذكره فى الطيبة ولم نأخذ به. لبدا بالجن بضم اللام. وما يشاءون بالدهر بالغيب. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل.
فاكهين بالمطففين بالألف. آنية بالغاشية وعابد وعابدون بالكافرون بالإمالة على ما فى التحرير من إطلاق الإمالة فى الثلاثة للحلوانى ووجدت بتحرير النشر للأزميرى الفتح فى آنية بالغاشية وحدها (ووجدت كذلك فى المصباح فيعمل بفتح آنية بالغاشية وحدها). كسفا بالروم بإسكان السين.
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم الجزء : 1 صفحة : 328