اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم الجزء : 1 صفحة : 326
إن الإمالة فى حرفا رأى للحلوانى وفى التحريرات الأخرى الفتح وهو الصحيح كما فى النشر. أتحاجوني بتشديد النون وهذا ما أمكننى فهمه وهو طريق الجمال عن الحلوانى وذكر وجه التشديد بالبدائع فعملت به هنا والله أعلم. وإن يكن ميته بالتذكير. آلذكرين وأختيه بالإبدال. ومن المعز بالفتح.
إلا أن تكون ميتة بالأنعام بالتأنيث. ء أمنتم فى مواضعها الثلاثة بالتسهيل.
بعذاب بئس بالهمز الساكن. يلهث ذلك بالإظهار. كيدونى بالأعراف بالياء وصلا ووقفا. جرف بإسكان الراء. تتبعان بتشديد النون. تسألن بهود بكسر النون. أرهطي أعز بالإسكان. فاجعل أفئدة بإثبات الياء. لا تأمنا بالإشمام.
هئت بفتح التاء. وليجزين بالياء. خطأ بكسر الخاء وإسكان الطاء. ء أسجد بالتحقيق والإدخال وهذا التحقيق مذكور فى الروض والبدائع وذكر فى النشر التسهيل للحلوانى والداجونى من التجريد على أنه انفرادة بالنسبة للداجونى.
يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالثلاثة لكونه لم يصرح بها فى التجريد. فنبذتها بالإظهار. حذرون بالشعراء بدون ألف. فرق بالترقيق. ما لى بالنمل بالإسكان. بما تفعلون بالخطاب. قل أؤنبئكم وأ ؤنزل بسورة ص وأؤلقى بسورة القمر بسورة القمر بالتحقيق مع الإدخال فى الثلاثة. إناه بالأحزاب بالإمالة. كثيرا بالثاء المثلثة. منسأته بفتح الهمزة. وما لى بسورة يس بالفتح.
يخصمون بفتح الخاء. أفلا يعقلون بالغيب. ومشارب بالفتح. وإن إلياس بوصل الهمزة والابتداء بفتحها. ولي نعجة بالإسكان. لقد ظلمك بالإدغام.
بخالصة بدون تنوين. عذت بالإظهار. على كل قلب بترك التنوين. أرنا بفصلت بإسكان الراء. أعجمى بالإخبار. ء أن كان بسورة ن بالاستفهام وتسهيل الثانية مع الإدخال. لما متاع بالزخرف بالتشديد. كرها بالأحقاف.
لم يذكر لِيُوَفِّيَهُمْ. ء أذهبتم بتحقيق الهمزتين مع الإدخال. فآزره بالمد.
كى لا يكون دولة بالتذكير والنصب يفصل بالممتحنة بالتشديد. ماليه هلك بالإظهار. تمنى بالتأنيث. سلاسلا بالتنوين وصلا والوقف بالألف. قواريرا الثانى بالألف وقفا. لبدا بالجن بضم اللام. وما يشاءون بالدهر بالغيب. ألم
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم الجزء : 1 صفحة : 326