responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 323
طريق الجمال (ويعرف بالأزرق) عن الحلوانى عن هشام من أربع طرق:
طريق النقاش وهى الأولى عن الجمال من:
(قراءة الدانى على أبى القاسم عبد العزيز خواستى الفارس)
هذا السند على ما فى النشر وقد حاولت تصحيحه من إسناد هشام بجامع البيان ومفردات الدانى فلم أتمكن ووجدته مذكورا بجامع البيان وكذلك صحح هذا الطريق بالنشر بسورة آل عمران:
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين البسملة وبين الأنفال وبراءة الوصل والوقف. عدم الغنة. توسط المنفصل والمتصل. تغيير الهمز المتطرف وقفا كما فى الشروح بدون امتناعات وصرح بهذا التغيير فى البدائع فى قولهء أعجمى ووجدته فى جامع البيان. التسهيل مع الفصل فى بابء أنذرتهم ويدخل فيهء أسجد، ء أذهبتم، ء أن كان، ء أعجمى. فتح زاد وجاء وشاء وخاب. ما ننسخ بضم النون وكسر السين. تاء التأنيث مع حروف سجز بالإظهار. لهدمت صوامع بالإظهار على ما تقوى عندى من النشر من جامع البيان. يؤده ونؤته ونوله ونصله ويتقه وفألقه بالصلة. أرجئه بالصلة.
يرضه بالاختلاس. أن لم يره أحد بالصلة. لو أطاعونا ما قتلوا بالتخفيف. ولا تحسبن الذين قتلوا بالغيب. وبالكتاب بآل عمران بإثبات الباء وهذا ما دققت فيه من النشر وجامع البيان. باء الجزم فى الفاء بالإظهار أخذت هذا الحكم من قوله فى النشر عن الدانى أنه قرأ بالإظهار من رواية الحلوانى وبه يأخذ.
الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة بالتحقيق فى جميع المواضع ما عدا أئنكم لتكفرون بفصلت فبالتسهيل مع الإدخال فى جميع الباب لقوله فى النشر أنه طريق الجمال عن الحلوانى وأخذته من جامع البيان. لام هل وبل فى مواضع الخلاف بالإدغام إلا موضع الرعد فبالإظهار. حرفا رأى قبل محرك بالفتح. أتحاجوني بتشديد النون صرح به فى البدائع وهو فى الجامع. وإن تكن ميتة وإلا أن تكون ميتة بالأنعام بالتأنيث فيهما. آلذكرين وأختاه بالإبدال والتسهيل. ومن المعز بالفتح. ء آمنتم فى مواضعها الثلاثة بالتسهيل. بعذاب

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 323
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست