responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 315
بسورة ن بالاستفهام وتسهيل الثانية مع الإدخال. لما متاع بالزخرف بالتشديد. كرها بالأحقاف بفتح الكاف. ليوفيهم بالياء. ء أذهبتم بالأحقاف بالتسهيل والإدخال. فأزره بدون مد. كى لا يكون دولة بتذكير يكون ونصب دولة. يفصل بالتشديد. ماليه هلك بالإظهار. يمنى بالتذكير. سلاسلا بالتنوين وصلا والوقف بالألف. قواريرا الثانى وقفا بدون ألف. لبدا بالجن بضم اللام. وما يشاءون بالدهر بالغيب. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. فاكهين بالألف. آنية بالغاشية وعابد وعابدون بالكافرون بالإمالة. كسفا بالروم بفتح السين.

(كتاب الإعلان للصفراوى) من طرق تنتهى إلى ابن نفيس:
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين البسملة ويحتمل الوصل كما فى البدائع فى تحرير ما بين الفتح والحجرات. وبين الأنفال وبراءة الوصل والوقف. وعدم التفرقة فى الزهر. عدم الغنة. توسط المنفصل والمتصل.
تغيير الهمز المتطرف وقفا كما فى الشروح بدون امتناعات. التسهيل مع الفصل فى بابء أنذرتهم كله. فتح زاد وجاء وشاء وخاب. ما ننسخ بضم النون وكسر السين. تاء التأنيث مع حروف سجز بالإظهار. لهدمت صوامع بالإظهار على رأى الجمهور. كما فى النشر للحلوانى ولم أجد تصريحا بمذهبه فى الروض ولا فى غيره والله أعلم. يؤده ونؤته ونوله ونصله ويتقه وفألقه لم يذكر نصا صريحا ولكن آخذ له بالاختلاس من قوله فى الروض والنشر أن الاختلاس رواية ابن عبدان عن الحلوانى وذكر فى النشر أن الصلة هى رواية سائر المؤلفين من العراقيين والشاميين والمصريين والمغاربة عن الحلوانى عن هشام ونعمل على الاختلاس. أرجئه بالصلة. يرضه بالاختلاس. أن لم يره أحد بالصلة. لو أطاعونا ما قتّلوا بالتشديد. ولا تحسبن الذين قتّلوا بالخطاب.
وبالكتاب بآل عمران بزيادة الباء. باء الجزم فى الفاء بالإظهار. الهمزتان من كلمة وثانيتهما مكسورة بالسبعة مواضع بالتحقيق والإدخال وعدمه فى جميع

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 315
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست