responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 302
الهمزتين وثانيتهما مكسورة بالتحقيق مع الإدخال وعدمه. لام هل وبل فى مواضع الخلاف بالإدغام إلا موضع الرعد فبالإظهار وهو ما فى التيسير وذكرت التحريرات والنشر أن قراءة الدانى على أبى الفتح عن السامرى بالإدغام فى موضع الرعد. وحرفا رأى قبل المحرك بالفتح. أتحاجوني بتخفيف النون وتشديدها. وإن تكن ميتة
بالأنعام بالتأنيث. ومن المعز بالفتح.
آلذكرين وأختيه بالإبدال والتسهيل. إلا أن تكون ميتة بالأنعام بالتأنيث وحررنا هذا الموضع من تحرير النشر والروض وإن لم يتعرض له فى الطيبة لأنه ذكر التذكير انفرادة فى طرق الداجونى ولكن تحقيق المتولى وتحرير النشر أثبت التذكير من كتب أخرى وعلى هذا فلا يكون التذكير انفرادة ويكفى هذا التنبيه فى الكتب الأخرى لأننى حررت على ما فى الروض والإزميري. ءامنتم فى مواضعها الثلاثة بالتسهيل. بعذاب بئس بالهمز الساكن. يلهث ذلك بالإظهار. كيدونى بالأعراف بإثبات الياء وصلا ووقفا. جرف بإسكان الراء.
تتبعان بتشديد النون. تسألن بهود بكسر النون. أرهطي أعز بالإسكان ذكر فى النشر أن قراءة الدانى على أبى الفتح بالفتح وذكر أن الدانى خرج عن طريق التيسير فى هذا الموضع. فاجعل أفئدة بإثبات الياء. لا تأمنا اختار الروم.
هئت بفتح التاء. وليجزين بالنحل بالياء. خطأ بكسر الخاء وإسكان الطاء.
ء أسجد بالتسهيل مع الإدخال. يا من فاتحة مريم بالإمالة وعين من فاتحتى مريم والشورى بالتوسط. فنبذتها بالإظهار. حذرون بالشعراء بدون ألف. فرق بالتفخيم. ما لى لا أرى الهدهد بفتح ياء الإضافة. بما يفعلون بالنمل بالغيب.
الهمزتان من كلمة وثانيتهما مضمومة فى قل أؤنبئكم بآل عمران، وأ ؤنزل بسورة ص، وأؤلقى بالقمر بالتحقيق مع الإدخال فى الثلاثة وهكذا فى التيسير عن أبى الفتح، وبالتحقيق مع عدم الإدخال فى قل أؤنبئكم وهكذا فى التيسير عن أبى الحسن، والتسهيل مع الإدخال فى الموضعين الآخرين وهكذا فى التيسير عن أبى الحسن. وهذا التفصيل فى الثلاثة من قراءة الدانى على أبى الحسن أما عدم التفصيل وهو ما ذكر أولا فمن قراءة الدانى على أبى الفتح

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 302
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست