اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم الجزء : 1 صفحة : 285
ويأمرهم وتأمرهم وينصركم ولم أجد فى موضع يشعركم بالأنعام نصا على مذهب المصباح فى هذا الطريق بل ذكر الإسكان من طريق ابن فرح فنأخذ له بالإسكان كأخواتها وخصوصا أنه لم يذكرها فى الاختلاس ولم يذكر فى تحرير النشر نصا فى يشعركم عن هذا الطريق والله أعلم. نرى الله، ترى الملائكة ونحوهما بالفتح وهو واضح بالروض وغيره. الوقف على النار والأبرار ونحوه بالفتح مع الإسكان ولا بد رءوس الآى وغيرها وهذا الحكم وجده الإزميري فى المصباح ووجدته أنا به. الفتح فى النار والأبرار ونحوه مع وجه الإدغام أما على الإظهار فالإمالة على القاعدة الأصلية. أرنى وأرنا بالإسكان.
فنعما ونعما بالإسكان. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. أؤنبئكم وأختيها بالإدخال هكذا فى تحرير النشر ويؤخذ أيضا من النشر والمصباح. ولى الله بياء واحدة مشددة مفتوحة. آلذكرين وأختيه وبه آلسحر بالإبدال. أمن لا يهدى بالاختلاس. لا تأمنا بالإشمام. اللائى بالإبدال ياء ساكنة مع المد المشبع وصلا ووقفا. يبسط بالبقرة بالسين وبسطة بالأعراف بالصاد. يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالتوسط. يأته بطه بالصلة على ما فى النشر ولم أتمكن من استخراجها من المصباح. فرق بالتفخيم. أفلا يعقلون بالقصص بالغيب والخطاب. تترا وقفا بالفتح. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف. الخاء من يخصمون باختلاس الفتحة. فبشر عبادى بالزمر بإثبات الياء مفتوحة وصلا وبحذفها وقفا. الحاء من حم فى السور السبع بالتقليل كما فى المصباح وتحرير النشر فى التحرير بين فصلت والشورى واعتمدت ذلك مع كونه ذكر الفتح فى أول غافر فى الروض. القصر والمد حالة إسقاط إحدى الهمزتين المتفقتين من كلمتين. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. أكرمن، أهانن وصلا بالحذف على ما يمكن فهمه من النشر والمصباح. الابتداء بلفظ الأولى بعد عادا بسورة النجم بوجه واحد وهو: الأولى بهمزة الوصل وسكون اللام وبعدها همزة مضمومة هكذا فهمت من المصباح. أئمة بالتسهيل.
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم الجزء : 1 صفحة : 285