responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 277
بالغيب. تترا وقفا بالفتح. فما آتان بالنمل وقفا بالحذف. الخاء من يخصمون باختلاس الفتحة. فبشر عبادى بالزمر بحذف الياء وصلا ووقفا. الحاء من حم فى السور السبع بالتقليل. القصر والمد حالة إسقاط إحدى الهمزتين المتفقتين من كلمتين. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. أكرمن، أهانن وصلا بالحذف. الابتداء بلفظ الأولى بعد عادا بسورة النجم بوجه واحد وهو: الولى بإثبات همزة الوصل وضم اللام بعدها. أئمة بالتسهيل.

طريق ابن حبش عن ابن جرير
طريق المظفر وهى الأولى عن ابن حبش من:
(كتاب التجريد)
من قراءة ابن الفحام على الفارسى: تؤخذ الأحكام اللازمة هنا من كتاب التجريد من قراءة ابن الفحام على عبد الباقى بطريق أبى الفتح وهى الأولى عن ابن الحسين السامرى عن ابن جرير والخلاف فى الآتى: هنا البسملة بين السورتين وعلى هذا يأتى بين الأنفال وبراءة الوصل والوقف وبه التكبير من أول ألم نشرح إلى أول الناس هكذا فى الروض بآخره وقطع به فى النشر. هنا توسط المنفصل. ذكر بالروض والبدائع الغنة من التجريد لابن حبش ووجدتها بفتح القدير من قراءة ابن الفحام على ابن نفيس ولم أجد الغنة فى الأصول ولعله ذكرها فى الفرش فى التجريد فى النسخة المخطوطة عندى وذكر فى النشر عدم الغنة من التجريد فنأخذ هنا بالغنة تمشيا مع التحريرات لاحتمال اختلاف النسخ ووجدت التصريح بها عن الفارسى فى ذكر الغنة للفارسى عن السوسى بتحرير أرنى بسورة البقرة فى موضعها بالروض. هنا فتح فعلى والفواصل. هنا الفتح فى نرى الله وترى الملائكة ونحوهما. هنا الوقف على النار والأبرار ونحوهما بالفتح مع الإسكان ولا بد فى رءوس الآى وبالإمالة فى غيرها وهذا التفصيل بالتجريد وذكره فى النشر وحقق فى الروض جواز التفصيل وإن لم يصوبه ابن الجزرى فى النشر وعملنا على هذا التفصيل. هنا أرنا وأرنى بالإسكان فقط. هنا الإدخال فى أؤنبئكم وأختيها هكذا فى

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 277
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست