responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 209
بالوجهين وعدم مد التعظيم. الإظهار والإدغام فى باب الإدغام الكبير المتفق عليه. يبتغ غير، يك كاذبا، يخل لكم بالإظهار فى الثلاثة وهذا ما يؤخذ من النشر والتحريرات. هو والذين ونحوه مما كان فيه الهاء مضموما بالإظهار فقط هذا ما ذكره بالبدائع. آل لوط بالإظهار. طلقكن بالإظهار. الزكاة ثم، التوراة ثم بالإظهار. وآت ذا القربى، فآت ذا القربى بالإظهار. جئت شيئا فريا بالإظهار. ولتأت طائفة بالإظهار. أخرج شطأه بالوجهين مرتبا على الوجهين فى المتفق عليه. زحزح عن النار بالإظهار. الرأس شيبا بالوجهين مرتبا على الوجهين فى المتفق عليه. العرش سبيلا بالإظهار. لبعض شأنهم بالإظهار.
تحقيق الهمز مع الإظهار، الإبدال مع الإظهار، الإبدال مع الإدغام هكذا بالروض فى تحرير فقد جاء أشراطها. فتح الناس. إدغام راء الجزم. فتح فعلى والفواصل. يا بشراى بيوسف بالفتح. الألفاظ السبعة: بلى ومتى وعسى ويا أسفى وأنى ويا ويلتا ويا حسرتى كلها بالفتح. بارئكم لم يذكر فى الروض عنها مذهبا خاصا لسكوت ابن الجزرى فى النشر عن ذلك. ونأخذ له بالإسكان حيث ذكر فى النشر أن النص ورد بذلك عن أبى عمرو وكذلك الحكم فى يأمركم ويأمرهم وتأمرهم وينصركم ويشعركم والله أعلم. أرنى وأرنا بالاختلاس. فنعما ونعما بالإسكان. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل وعملت على ذلك لما ذكر فى النشر أن ابن مجاهد حكاه نصا عن اليزيدى عن أبى عمرو ووجدته بفتح القدير. أؤنبئكم وأختيها بعدم الإدخال. وما تفعلوا من خير فلن تكفروه بالخطاب فيهما. آلذكرين وأختيه وبه آلسحر بالإبدال. أمن لا يهدى بالإتمام. لا تأمنا بالإشمام. الجار بالفتح. واللائى بالتسهيل مع المد الطويل والقصر وصلا ويجوز ذلك وقفا مع الروم ويجوز أيضا الوقف بياء ساكنة مع المد المشبع. يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالقصر. فرق بالتفخيم.
أفلا يعقلون بالقصص بالغيب. تترا وقفا بالفتح. فما آتان بالنمل وقفا بإثبات الياء ساكنة. الخاء من يخصمون بإتمام الفتحة. يرضه بالصلة وهذا ما يمكن أخذه من التحريرات حيث ذكر الصلة لابن مجاهد عن أبى الزعراء. الحاء من

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 209
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست