responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 197
بالإظهار وذكر بالبدائع وجه الإدغام فيه ولم يذكره بتحرير النشر وذكر الإدغام فى النشر عن الجلة من المصريين والمغاربة. آل لوط بالإظهار. طلقكن بالإظهار.
الزكاة ثم، التوراة ثم بالإظهار والإدغام هكذا فى البدائع فالإظهار هنا على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. وآت ذا القربى، فآت ذا القربى بالإظهار. جئت شيئا فريا بالإظهار. ولتأت طائفة بالإظهار. أخرج شطأه بالإظهار والإدغام فالإظهار على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. زحزح عن النار بالإظهار هذا ما حققته من البدائع فى تحرير هذا الموضع. الرأس شيبا بالوجهين مرتبا على الوجهين فى المتفق عليه. العرش سبيلا بالإظهار. لبعض شأنهم بالإظهار. تحقيق الهمز مع الإظهار، الإبدال مع الإظهار، الإبدال مع الإدغام فهى ثلاثة وجوه كما فى الروض والتحريرات.
فتح الناس. إدغام راء الجزم. تقليل فعلى والفواصل. يا بشراى بيوسف بالفتح هكذا يفهم من النشر. الألفاظ السبعة: بلى ومتى وعسى ويا أسفى وأنى ويا ويلتا ويا حسرتى كلها بالفتح. الإسكان والاختلاس والإتمام فى بارئكم ويأمركم ويأمرهم وتأمرهم وينصركم ويشعركم وهو حكم واضح من التحريرات ونص عليه بالنشر. أرنى وأرنا بالاختلاس. فنعما ونعما بالاختلاس. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. أؤنبئكم وأختيها بعدم الإدخال. وما تفعلوا من خير فلن تكفروه بالخطاب فيهما. آلذكرين وأختيه وبه آلسحر بالإبدال، التسهيل. أمن لا يهدى بالاختلاس. لا تأمنا بالإشمام. الجار بالفتح.
واللائى الوجه الأول بالإبدال ياء ساكنة مع المد المشبع وصلا ووقفا ويأتى فى واللائى يئسن بالطلاق على هذا الوجه الإظهار فقط ذكره فى النشر وغيره.
والوجه الثانى فى الإعلان واللائى بالتسهيل مع المد المتوسط والقصر وصلا ويجوز ذلك وقفا مع الروم ويجوز فى وجه التسهيل أيضا الوقف بياء ساكنة مع المد المشبع ولاحظ أن وجهى التسهيل يأتيان على قصر المنفصل أما على توسطه فلا يأتى إلا التسهيل مع المد حققت ذلك ووجدته بالبدائع. يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالتوسط. فرق بالترقيق والتفخيم. أفلا يعقلون

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 197
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست