responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 188
ساكنة مع المد المشبع وهذا من التحريرات ولم يظهر لى من التجريد) والوقف أيضا بالتسهيل المرام مع التوسط والقصر. يا من فاتحة مريم بالفتح. عين بالثلاثة لعدم ذكرها فى التجريد حقق ذلك المتولى رضى الله عنه. فرق بالترقيق. أفلا يعقلون بالقصص بالخطاب والغيب تخييرا. تترا وقفا بالفتح. فما آتان بالنمل وقفا بإثبات الياء ساكنة، حذفها فهما وجهان كما فى النشر ويؤخذ أيضا من التجريد. الخاء من يخصمون باختلاس الفتحة (هكذا فى التحريرات كالروض وإن لم يظهر واضحا فى التجريد ببحثى لها فى سورتها).
يرضه بالصلة (سهل النشر استخراج الحكم وبحثته بالتجريد فيؤخذ منه أيضا). حاء حم فى السور السبع بالفتح. القصر والمد حالة إسقاط إحدى الهمزتين المتفقتين من كلمتين. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. أكرمن، أهانن وصلا بالحذف، الإثبات هكذا فى التجريد وتحرير النشر أى بالتخيير بين الوجهين. الابتداء بلفظ الأولى بالنجم بوجهين: الولى بهمزة الوصل وضم اللام، الأولى بهمزة الوصل وإسكان اللام وهمزة مضمومة بعدها. أئمة بالتسهيل.

(كتاب التجريد)
من قراءة ابن الفحام على ابن نفيس: يرجع فى أحكام هذا الكتاب إلى كتاب التجريد السابق ذكره من قراءة ابن الفحام على عبد الباقى والخلاف فى الآتى:
هنا فتح فعلى والفواصل. هنا الاختلاس فى بارئكم والإتمام فى يأمركم ويأمرهم وينصركم وتأمرهم ويشعركم. هنا يشاء إلى ونحوه بالوجهين فقد ذكر فى النشر أن
التسهيل من قراءة ابن الفحام على الفارسى وعبد الباقى وذكر فى التجريد الوجهين فى آخر سورة فاطر ولم يذكر فى الأصول فى التجريد سوى التسهيل فنعمل هنا بالوجهين للاحتياط والله أعلم. هنا أمن لا يهدى بالإتمام. هنا فما آتان بالنمل وقفا بالحذف فقط حققت ذلك من النصوص فى التجريد والنشر. هنا الخاء من يخصمون بإتمام الفتحة. هنا أكرمن، أهانن وصلا بالحذف وعملت على ذلك لما ذكر فى تحرير النشر

اسم الکتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات المؤلف : محمد إبراهيم سالم    الجزء : 1  صفحة : 188
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست