responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 34
2 - و {أَمْ مَنْ أَسَّسَ} في التوبة.
3 - و {أَمْ مَنْ خَلَقْنَا} في الصافات.
4 - و {أَمْ مَنْ يَأْتِي آَمِنًا} في فصلت.

[ذكر فإن لم]
وكل ما فيه من ذكر: (فإن لم)، فهو بنون إلَّا قوله: {فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ} في هود.

[ذكر إمَّا]
وكل ما فيه من ذكر (إمَّا) فهو بغير نون إلَّا قوله: {وَإِنْ مَا نُرِيَنَّكَ} في الرعد فبنون.

[ذكر إلَّا]
وكل ما فيه من ذكر (إلَّا) فبغير نون كلمة واحدة إلَّا عشرة مواضع فبنون:
1، 2 - اثنان في الأعراف: {حَقِيقٌ عَلَى أَنْ لَا أَقُولَ}، و {أَنْ لَا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ}.
3 - و {أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ} في التوبة.
4، 5 - واثنان في هود: {وَأَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ}، و {أَنْ لَا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ} الثاني.
6 - و {أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا} في الحج.
7 - و {أَن لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ} في يس.
8 - و {وَأَنْ لَا تَعْلُوا عَلَى اللَّهِ} في الدخان.
9 - و {أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا} في الممتحنة.
10 - و {أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ} في نون.

[ذكر كيلا، لكيلا]
وكل ما فيه من ذكر (كيلا)، و (لكيلا) فموصول كلمة واحدة في آل عمران:
1 - {لِكَيْلَا تَحْزَنُوا}.
2 - وفي الحج: {لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا}.
3 - وثانيه الأحزاب: {لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ}.
4 - وفي الحديد: {لِكَيلَا تَأْسَوْا}.
5 - وأما: {كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً} في الحشر.
6 - و {لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ} في الأحزاب -فهما كلمتان.

[ذكر نعمة]
وكل ما فيه من ذكر (نعمة) فبالهاء إلَّا في أحد عشر موضعًا فهي بالتاء المجرورة:
1 - {وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ} في البقرة وآل عمران.

اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 34
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست