responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 230
والسلام- حجته ولقنه الله في قوله لما قال: «يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس» الآية قال أبو هريرة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لقنه الله حجته» بقوله: «سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق سبحانك» [1]، أي: تنزيهًا لك أن يقال هذا أو ينطق به [2].
{فَقَدْ عَلِمْتَهُ} [116] حسن، ومثله «ما في نفسك».
{الْغُيُوبِ (116)} [116] تام.
{أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ} [117] جائز بناءً على أنَّ قوله: ربي وربكم من كلام عيسى على إضمار أعني، لا على أنَّه صفة.
{رَبِّي وَرَبَّكُمْ} [117] حسن؛ على استئناف ما بعده.
{فِيهِمْ} [117] حسن.
{الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ} [117] أحسن مما قبله.
{شَهِيدٌ (117)} [117] تام؛ للابتداء بالشرط.
{عِبَادُكَ} [118] حسن.
{الْحَكِيمُ (118)} [118] تام.
{صِدْقُهُمْ} [119] كاف؛ لاختلاف الجملتين من غير عطف.
{أَبَدًا} [119] حسن، وقيل: كاف، على استئناف ما بعده.
{وَرَضُوا عَنْهُ} [119] كاف.
{الْعَظِيمُ (119)} [119] تام.
{وَمَا فِيهِنَّ} [120] كاف.
آخر السورة تام.

[1] أخرجه الترمذى (5/ 260، رقم: 3062)، وقال: حسن صحيح. وأخرجه أيضًا: النسائى فى الكبرى (6/ 340، رقم: 11162).
[2] انظر: تفسير الطبري (11/ 233)، بتحقيق أحمد محمد شاكر -مؤسسة الرسالة.
اسم الکتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني المؤلف : الأُشموني، المقرئ    الجزء : 1  صفحة : 230
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست