responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التاريخ الكبير = تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثالث المؤلف : ابن أبي خيثمة    الجزء : 1  صفحة : 348
يَعْنِي: الْمَدِيْنَة.
1302 - أَخْبَرَنَا زُبَيْرُ بْنُ بَكَّار، عَنْ مُحَمَّد بْنِ الْحَسَنِ، عَنْ مُحَمَّد بْنِ مُوسَى، عَنْ سَلَمَة مَوْلًى مَنْبُوذٌ، عَنْ عَبْد اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ، قَالَ: سَمَّى رَسُولُ اللَّهِ الْمَدِيْنَة طَابَة.
1303- حَدَّثَنا مُحَمَّد بْنُ الصَّلْتِ الأَسْدِيُّ، قَالَ: حدثنا عُثْمَان بْنُ زَيْد الْهَمْدَانِيُّ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ فَاطِمَةَ بِنْتِ قَيْسٍ، عَنْ تَمِيمٍ الدَّاري؛ أَنّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِنَّ طِيبَةَ: الْمَدِيْنَة، وَمَا مِنْ مَثْعَبٍ مِنْ مَثَاعِبها إِلا عَلَيْهِ مَلَك شاهِرٌ سيْفَه لا يدْخلها الدجَّال أَبَدًا.
1304- حَدَّثَنا هَارُونُ بْنُ معروف، قال: حدثنا ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي عِيسَى الْحَنَّاطُ، عَنِ الشَّعْبِيّ، قَالَ: دخلتُ عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ قَيْسٍ، قَالَتْ: أَلا أُحَدِّثُكَ حَدِيثًا سَمِعْتُه مِنْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ؟ قُلْتُ: نَعَمْ، قَالَتْ: أَشَارَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِهِ إِلَى الْمَدِيْنَة فَقَالَ: أَلا وَهَذِهِ طيبة.
1305- حَدَّثَنا أبي: حدثنا شبابة بن سوار، قال: حدثنا شُعْبَة، عَنْ سِمَاك، قَالَ: سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ سَمُرَة عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: إِنَّ اللَّهَ سَمَّي الْمَدِيْنَة طَابَة.
1306- سَمِعْتُ الزُّبَيْر يَقُولُ: سأل رجلٌ أبا مُصْعَب عَنْ هذه الآية: {وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّار وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ} الحشر/9 قَالَ: كيف وإنما الأنصار جاءوا بعد المهاجرين؟ قَالَ: فَقَالَ أَبُو مُصْعَب: إنما هو الدَّار والإيمان.
قَالَ الزُّبَيْر: وما صنع شيئًا

اسم الکتاب : التاريخ الكبير = تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثالث المؤلف : ابن أبي خيثمة    الجزء : 1  صفحة : 348
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست