responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التاريخ الكبير = تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني المؤلف : ابن أبي خيثمة    الجزء : 1  صفحة : 88
ب
حرف الباء الموحدة
مَنْ رَوَىَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْمُهُ: بَشِير"
197- بَشِير بْنُ سَعْدٍ: أَبُو النُّعْمَان.
198- حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرو: مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيْمَ الفراهيدي، قال: حدثنا شُعْبَة، قال: حدثنا مُجَالِدٌ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، أنَّ أمَّ النُّعْمَان قَالَتْ لأَبِيهِ - يَعْنِي: بَشِيرا -: أَنْحِلْهُ وأشْهِدْ عَلَيْهِ النبيَّ صَلَّى الله عليه وسلم، فأَتَىَ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم ليُشْهِده فَقَالَ لَهُ النبيُّ صَلَّى الله عليه وسلم: ألكَ ولدٌ غَيْرَهُ؟ قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: كلُّهم نحلتَ؟ قَالَ: لا، قَالَ: فَلا تُشْهِدْني عَلَى الْجَوْرِ، إنَّ لَهُمْ عليكَ حَقًّا: أَنْ تَعْدِلَ بَيْنَهُمْ، كَمَا لكَ عَلَيْهِمْ حقًّا: أَنْ يَبَرُّوكَ".
199- وبَشِير الأَسْلَمِيّ:
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيْد، قَالَ: حَدَّثَنَا قَيْس بْنُ الرَّبِيْع، عَنْ بِشْر بْنِ بَشِير الأَسْلَمِيّ، عَنْ أَبِيهِ؛ قَالَ: قَالَ رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلم: مِنْ أَكَلَ مِنْ هَذِهِ البقلةِ فَلا يَقْْرَبَنَّ مسجدَنا"؛ يَعْنِي: الثُّومَ.
200- وبَشِير بْنُ عَقْرَبة: أَبُو الْيَمَانِ.
حَدَّثَنَا سَعِيْدُ بْنُ مَنْصُور، قَالَ: حدثنا حُجْرُ بنُ الْحَارِثِ الْغَسَّانِيّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَوْف الْكِنَانِيّ، وَكَانَ عَامِلا لعُمَر بْنِ عَبْدِ الْعَزِيْز عَلَى الرمَّلْةِ، أَنَّهُ شَهِدَ عَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ مَرْوَان قَالَ لبَشِير بْنِ عَقْرَبة: يَا أَبَا الْيَمَانِ إِنِّي قَدِ احتجتُ إِلَى كَلامِكَ فَقُمْ فتكلَّمْ؛ فَقَالَ: إِنِّي سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم يَقُولُ: مَنْ قامَ بخطبةٍ لا يلتمسُ فِيهَا إِلا رِيَاءً وسُمْعَةً أَوْقَفَهُ اللَّهُ موقفَ رياءٍ وسُمْعَةٍ"

اسم الکتاب : التاريخ الكبير = تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني المؤلف : ابن أبي خيثمة    الجزء : 1  صفحة : 88
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست