responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التاريخ الكبير = تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني المؤلف : ابن أبي خيثمة    الجزء : 1  صفحة : 67
133- وهُوَ الأَشْعَثُ بْنُ قَيْس بْنِ مَعْدِي كَرِب بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ جَبَلَة بْنِ عَدِيِّ بْنِ رَبِيْعَة بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مُعَاوِيَةَ بْنِ ثَوْر بْنِ مُرَْتِِّع.
134- وَأَمَّا الْفَضْلُ فأَخْبَرَنِي، عَنْ سَلَمَة، عَنِ ابنِ إِسْحَاقَ؛ قَالَ: كِنْدَةُ بْنُ ثَوْر بْنِ مُرتع بْنِ مَالِكٍ بْنِ زَيْد بْنِ كَهْلانَ بْنِ سَبَأ.
135- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيْم بْنُ سَعْدٍ، عَنِ ابنِ إِسْحَاقَ؛ قَالَ: وقَدِمَ الأَشْعَثُ بْنُ قَيْس فِي وَفِدْ كِنْدَة عَلَى رسول الله.
قَالَ ابْنُ إِسْحَاقَ: فحَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ أَنَّه قَدِمَ عَلَيْهِ فِي ثَلاثِينَ رَاكِبًا، فَقَالَ لَهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ نَحْنُ بَنُو آكِلِ المُرَار وأنت بن آكِلِ الْمُرَارِ فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ وَقَالَ: لا؛ نحنُ بَنُو النَّضْرِ بْنِ كِنَانَة، لا نقَفْو أُمَّنَا وَلا نَنْتٍفي مِنْ أَبِينا".
فَقَالَ الأَشْعَثُ بْنُ قَيْس: يَا مَعْشَر كِنْدَة وَاللَّهِ لا أَسَمِعُ رَجُلا يَقُولُهَا بَعْدَ الْيَوْمِ إِلا ضربتُه ثمانين [ق/6/ب.
136- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيْمُ بْنُ المُنْذِر، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْنُ فُلَيْح، عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ، عَنِ ابنِ شِهَابٍ؛ قَالَ: بَعَثَ أَبُو بَكْرٍ المهاجرَ بنَ أبي أُمَيَّة إِلَى الْيَمَن، وَكَانُوا قَدْ أَسْلَمُوا فِي زَمَانِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عليه وسلم وصدّقهم فسألهم الصَّدَقَة فمنعوها منه، فَأَمَدَّهُ أَبُو بَكْر بجيشٍ، وَأَمَّرَ عَلَيْهِمْ عكرمةَ بْنَ أَبِي جَهْل، فَلَمَّا قَدِمُوا زَحَفَ إِلَيْهِمْ فَهَزَمَهُمْ، وأَسَرَ الأَشْعَثَ بْنَ قَيْس وكَثِير بْنَ الصَّلْت، فأَطْلَقَهُمْ أَبُو بَكْرٍ، ونَكَحَ الأَشْعَثَ أختَه

اسم الکتاب : التاريخ الكبير = تاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني المؤلف : ابن أبي خيثمة    الجزء : 1  صفحة : 67
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست