responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الجامع لسيرة شيخ الإسلام ابن تيمية خلال سبعة قرون المؤلف : محمد عزير شمس    الجزء : 1  صفحة : 289
- وفي قوله: {ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا عَبْدًا مَمْلُوكًا}.
- وفي قوله: {وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ}.
* وفي سورة الأنبياء - عليهم السلام -:
- في قوله: {لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ}، في مجلد لطيف، وهي دعوة ذي النون [1].
- وفي قوله: {إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ}، واعتراض ابن الزِّبَعْرى، وجوابه.
* وفي سورة الحج:
- في قوله: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ}، وتكلم على لفظ التأويل، في نحو كراسة [2].
- وفي قوله: {ذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ}، ورقات.
* وفي سورة النور:
- فسر غالبها في مجلد لطيف [3].
- وفي قوله: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ}، خمس ورقات.
- وفي قوله: {الزَّانِي لَا يَنْكِحُ إِلَّا زَانِيَةً} في قاعدتين.

[1] قال الشيخ الجزائري: "رأيتها".
[2] علق الشيخ الجزائري: "رأيتها في بيروت".
[3] علق الشيخ الجزائري: "طبع في الهند".
اسم الکتاب : الجامع لسيرة شيخ الإسلام ابن تيمية خلال سبعة قرون المؤلف : محمد عزير شمس    الجزء : 1  صفحة : 289
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست