اسم الکتاب : الدر الثمين في أسماء المصنفين المؤلف : ابن الساعي الجزء : 1 صفحة : 178
وأضرّ في آخر عمره [1].
وله من الكتب: كتاب اللّذة: مقالة، وكتاب السبب في قتل ريح السّموم أكثر الحيوانات: مقالة، وكتاب في الخريف والربيع، وكتاب في الفرق بين الرّؤيا المنذرة وبين سائر ضروب الرؤيا، وكتاب الشّكوك على جالينوس، وكتاب كيفية الإبصار [2]، وكتاب في أنّ صناعة الكيمياء إلى الوجوب أقرب منها إلى الامتناع [3]، وكتاب الباه: مقالة [4]، وكتاب المنصوريّ [5]، ويحتوي على عشر مقالات، وكتاب الحاوي لصناعة الطّب [6]، وهو اثنا عشر قسما، الأول: في علاج المرضى، الثاني: في حفظ الصّحة، الثالث: في الجبر والجراحات [7]، الرابع: في قوى الأدوية والأغذية وجميع ما يحتاج إليه من الموادّ في الطبّ، الخامس:
في الأدوية المركّبة، السادس: في صنعة الطبّ، السابع: في صيدنة الطّب، وهو الأدوية وألوانها وطعومها وروائحها، الثامن: في الأبدان، التاسع: في الأوزان والمكاييل، العاشر: في التشريح ومنافع الأعضاء، الحادي عشر: في الأسباب الطبيعية من صناعة الطّب، الثاني عشر: في المدخل إلى صناعة الطّب. وله كتاب الاستدراك على كتب جالينوس ([8]):
ستّ عشرة مقالة، وكتاب في أنّ الطّين المتنقّل به فيه منافع: مقالة، وكتاب في أنّ الحمية المفرطة تضرّ بالأبدان، وكتاب في الأسباب المميلة لقلوب الناس عن أفاضل الأطباء إلى أخسّائهم، وكتاب ما يقدّم من [1] الخبر في الفهرست:469. [2] في الفهرست: كتاب كيفيات الإبصار. [3] في عيون الأنباء:2/ 353: كتاب في أن صناعة الكيمياء صناعة أقرب إلى الوجود من الامتناع سماه كتاب الإثبات. [4] في الأعلام: كتاب الباه ومنافعه ومضاره ومداواته. [5] هو الذي ألفه للملك منصور الساماني وقد ذكره سابقا. [6] الكتاب مطبوع. [7] في الفهرست: الثالث في الرئة والجبر والجراحات. [8] في الفهرست: كتاب في استدراك ما بقي من كتب جالينوس مما لم يذكره حنين ولا جالينوس.
اسم الکتاب : الدر الثمين في أسماء المصنفين المؤلف : ابن الساعي الجزء : 1 صفحة : 178