responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الروض الباسم في تراجم شيوخ الحاكم المؤلف : المنصوري، أبو الطيب    الجزء : 1  صفحة : 497
سمع: أبا خليفة الجُمحي، ومحمد بن محمد بن نصير الأصبهاني، وأبا الحسن يوسف ابن عبد الأوحد القِمَنِّي الشافعي بمصر، وإبراهيم بن عبد الواحد البلدي، والحسن بن سفيان، وعبدان الجواليقي، وعبد الله بن ناجية، وأبا يعلى الموصلي، ومحمد بن قتيبة العسقلاني، وابن خزيمة، وابن جوصا، وأبا العباس السَّرَّاج، وخلقًا كثيرًا.
وعنه: أبو عبد الله الحاكم في "مستدركه"، وذكر أنه حدثه بإستراباذ، ووصفه بالحافظ، ومحمد بن خالد العطار، وهو أكبر منه فهو أحد شيوخه، وابن شاهين، وأبو عبد الله بن مندة، وأبو بكر الجوزقي، والقاضي عبد الجبار المعتزلي، ويحيى بن إبراهيم المزكي، وصالح بن أحمد الحافظ الهَمَذاني، وأبو الحسن الرازي، وأبو الحسين الرازي، وسمع منه بحمص، وأبو الحسن الماسرجسي، وخلق.
قال الحاكم في "تاريخه": قدم نيسابور بعد منصرفه من الحسن بن سفيان سنة ثلاث وثلاثمائة، فسمع "المسند" من عبد الله بن شيرويه، وكتب عن جعفر الحافظ، وأقرانهما وكان أقام بنيسابور سنتين، فأما رحلته إلي آفاق الدنيا فمشهورة، سمع بمصر، ومشايخ الشام، وكان من الصالحين المستورين، المشهورين، من الثقات الحفاظ، صنف الشيوخ والأبواب، كتبت عنه بأَسَداباذ في سنة إحدى أو اثنين وأربعين، ثم سنة خمسٍ أوستٍ وأربعين وثلاثمائة، وكان الزبير -رحمه الله- من عمال الله، ومن أصحاب الحقائق، كتب معي كتابًا إلى أبي علي الحافظ يعظه فيه، فأوصلت الكتاب واسترجعته وهو عندي بخطه، من نظر فيه عرف محل الزبير من الدين. وقال صالح بن أحمد في "تاريخ هَمَذان": عني بهذا

اسم الکتاب : الروض الباسم في تراجم شيوخ الحاكم المؤلف : المنصوري، أبو الطيب    الجزء : 1  صفحة : 497
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست