responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السلسبيل النقي في تراجم شيوخ البيهقي المؤلف : المنصوري، أبو الطيب    الجزء : 1  صفحة : 158
مجلدات. و"النُّبَلاء" (18/ 166)، و"تاريخ الإسلام" (30/ 438)، وسمياه "السنن والآثار"، والصدفي في "الوافي بالوفيات" (6/ 345)، وسماه "الآثار"، واليافعي في "مرآة الجنان" (3/ 82)، والسبكي في "طبقاته" (3/ 9)، فقال: وأمّا "المعرفة": "معرفة السنن والآثار" فلا يستغني عنه فقيه شافعي، وسمعت الشّيخ الإمام - رحمه الله - يقول: مراده معرفة الشّافعيّ بالسنن والآثار. والإسنوي في "طبقاته" (1/ 98)، وابن كثير في "البداية" (16/ 9)، وابن أبي الوفاء القرشي الحنفي في "الجواهر المضية" (4/ 570)، فقال: ذكر الإمام أبو بكر البَيْهقي في أول كتاب "الأوسط" المعروف بـ "السنن والآثار"، وإنّما قلت "الأوسط"؛ لأنّ له في السُّنَّة ثلاثة مصنفات، الأوّل "السنن"، المعروف بـ "السنن الكبير" نحو خمسة عشر مجلدًا، والثّالث "السنن الصغير" في مجلد، فرأيت في كتابه "الأوسط"، قال البَيْهقي: وحين شرعت في كتابي هذا جاءني شخص من أصحابي بكتاب أبي جعفر الطحاوي، فكم من حديث ضعيف فيه صححه، لأجل رأيه، وكم من حديث فيه صحيح ضعفه لأجل رأيه، هكذا قال، وحاش لله أنّ الطحاوي -رحمه الله- يقع في هذا. وممن نسبه له: العراقي في "التقييد" (1/ 511، 521)، وابن قاضي شهبة في "طبقاته" (1/ 221)، والسيوطي في "طبقاته" ص (452)، و"التدريب" (2/ 493)، وابن ناصر الدِّين في شرح "بديعته" كما في "الشذرات" (5/ 249)، وقد تصحف فيه إلى "المعارف" فظنه بعضهم كتابًا آخر، وحاجي خليفة في "كشف الظنون" (2/ 1460)، والبَغْدادِي في "هداية العارفين" (5/ 78)، والكتاني في "الرسالة" ص (34). وقال الشّيخ حماد الأنصاري كما في "المجموع"

اسم الکتاب : السلسبيل النقي في تراجم شيوخ البيهقي المؤلف : المنصوري، أبو الطيب    الجزء : 1  صفحة : 158
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست