responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الطبقات الكبرى - متمم التابعين - محققا المؤلف : ابن سعد    الجزء : 1  صفحة : 362
280- عَبْدُ اللهِ بنُ [سَعِيد بنِ] [1] أَبي هِنْدِ
وَيُكَنَّى أَبَا بَكْرٍ مَوْلًى لِبَنِي شَمْخ مِنْ بَنِي فَزارة، مَاتَ سَنَةَ سِتٍّ أَوْ سَبْعٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَةٍ[2] فِي خِلَافَةِ أَبِي جَعْفَرٍ الْمَنْصُورِ، وَكَانَ ثِقَةً[3] كَثِيرَ الْحَدِيثِ[4]. رَوَى عَنْهُ يَحْيَى بن سعيد القطان.
281- سَعْدُ بنُ إِسْحَاق
ابن كَعْبِ بْنِ عُجْرة مِنْ بَلِيٍّ، حَلِيفٌ لِلْأَنْصَارِ، ثُمَّ لِبَنِي سَالِمٍ مَاتَ بَعْدَ سَنَةِ أَرْبَعِينَ وَمِائَةٍ[5]، وَقَبْلَ خُرُوجِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بن حسن[6] بالمدينة، وكان ثقة[7] [224/ب] وَلَهُ أَحَادِيثُ[8] وَرَوَى عَنْهُ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ القطان.

[1] التكملة من تهذيب التهذيب 5/239. والتحفة اللطيفة 2/328.
[2] تهذيب التهذيب 5/239.
[3] ووثقه ابن معين وأحمد، وأبو داود، والعجلي، ويعقوب الفسوي، وابن المديني، والذهبي، والبرقي، وابن حبان وقال: "كان يهم بالشيء بعد الشيء". وقال ابن حجر: "صدوق ربما وهم". وقال النسائي: "لا بأس به". وقال يحيى القطان: "صالح تعرف وتنكر". وضعفه أبو حاتم، ووهنه أبو زرعة. لا عبرة في قول من ضعفه، لأن القول قول الجمهور والعمل على الاحتجاج به، حيث احتج به الجماعة. (انظر: التاريخ لابن معين 2/310. والجرح والتعديل 2/2/70. ومشاهير علماء الأمصار 137. والمغني في الضعفاء للذهبي 1/340. وتهذيب التهذيب 5/239. وتقريب التهذيب 175. والهدي الساري 411) . والتحفة اللطيفة 2/328.
[4] تهذيب التهذيب 5/239. والتحفة اللطيفة 2/328.
[5] تهذيب التهذيب 3/466. والتحفة اللطيفة 2/125.
[6] وكان خروجه سنة 145هـ. وستأتي ترجمته رقم 298.
[7] مجمع على توثيقه، وقال أبو حاتم: (صالح) . وأبو حاتم متشدد، والقول قول الجمهور، وقد أخرج له الجماعة. (انظر: الجرح والتعديل 2/1/80. ومشاهير علماء الأمصار 136. وتهذيب التهذيب 3/446. تقريب التهذيب 117) .
[8] تهذيب التهذيب 3/446. والتحفة اللطيفة 2/125. ويحذف (وله أحاديث) .
اسم الکتاب : الطبقات الكبرى - متمم التابعين - محققا المؤلف : ابن سعد    الجزء : 1  صفحة : 362
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست