responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الطبقات الكبرى - متمم التابعين - محققا المؤلف : ابن سعد    الجزء : 1  صفحة : 342
وَزِيَادُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْحَارِثِيُّ عَلَى[1] الْمَدِينَةِ[2]. وَقَدْ رَوَى سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ عَنْ عَمْرِو بن أبي عمرو. وكان صاحب مراسيل34.
251 - عَلْقَمَةُ
ابن أَبِي عَلْقَمَةَ[5] مَوْلًى لِعَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلم. (وَمَاتَ فِي أَوَّلِ خِلَافَةِ الْمَنْصُورِ[6]) [7]. وَقَدْ رَوَى عَنْهُ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ[8] وله أحاديث

[1] وكانت ولاية زياد الحارثي على المدينة في عهد ابن أخته السفاح سنة ثلاث وثلاثين ومائة، إلى أن عزله أبو جعفر سنة إحدى وأربعين ومائة. (انظر: تاريخ خليفة 413،430) . وعلى هذا تكون وفاة عمرو بين سنتي (137-141هـ) . وقال ابن حجر في تقريب التهذيب 261.: "مات بعد الخمسين".
[2] تهذيب التهذيب 8/83. ويحذف (أول) و (الحارثي على المدينة) .
3 حديثه عن أبي موسى الأشعري مرسل. (انظر: جامع التحصيل للعلائي 301) . قوله (مراسيل) : هو جمع مرسل. والإرسال في اللغة: إطلاق الشيء وعدم ضبطه فكأن المرسل أطلق الإسناد ولم يقيده براو معروف وقيل غير ذلك.
وفي الاصطلاح: هو ما رفعه التابعي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. (انظر: شرح علل الترمذي لابن رجب 220. الحاشية. وتدريب الراوي 1/195) .
4 تهذيب التهذيب 8/83. وقال ابن حجر: في تقريب التهذيب: "ثقة ربما وهم. وقد أخرج له الجماعة".
[5] اسم أبي علقمة: بلال. وأم علقمة اسمها مرجانة. (انظر: مشاهير علماء الأمصار 75. وتقريب التهذيب 243) .
[6] أوَّ ل خلافته سنة سبع وثلاثين ومائة.
[7] تهذيب التهذيب 7/276.
[8] ستأتي ترجمة مالك رقم 372.
اسم الکتاب : الطبقات الكبرى - متمم التابعين - محققا المؤلف : ابن سعد    الجزء : 1  صفحة : 342
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست