اسم الکتاب : الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الخامسة المؤلف : ابن سعد الجزء : 1 صفحة : 369
[8]- الحسين بن علي رضي الله عنهما
ابن علي [1] بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي ويكنى أبا عبد الله. وأمه فاطمة بنت رسول الله ص. وأمها خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي.
علقت فاطمة رضي الله عنها بالحسين لخمس ليال خلون من ذي القعدة سنة ثلاث من الهجرة. فكان بين ذلك وبين ولاد الحسن خمسون ليلة [2] .
وولد الحسين في ليال خلون من شعبان سنة أربع من الهجرة [3] .
فولد الحسين. عليا الأكبر. قتل مع أبيه بالطف لا بقية له. وأمه آمنة «4»
نسب قريش (ص 57) ، وفضائل الصحابة: [2]/ 766. والتاريخ الكبير:
2/ 381. ومعجم الطبراني الكبير [3]/ 94. والجرح والتعديل: [3]/ 55.
والذرية الطاهرة (ص 84) ، والمستدرك: [3]/ 176. وجمهرة أنساب العرب (ص 52) ، والاستيعاب: [1]/ 392. وتاريخ بغداد: [1]/ 141. وتاريخ دمشق: 5/ 6. وأسد الغابة: [2]/ 18. وتهذيب الكمال (ورقة 290) ، وتاريخ الإسلام: [2]/ 340. وسير أعلام النبلاء: [3]/ 280. والبداية والنهاية:
8/ 149. والعقد الثمين: [4]/ 202. والإصابة: [2]/ 76. وتهذيب التهذيب:
2/ 345. ومختصر تاريخ دمشق: 7/ 115. وتهذيب تاريخ دمشق الكبير:
4/ 314. [1] هكذا بالأصل مكررة. [2] كانت ولادة الحسن في النصف من شهر رمضان سنة ثلاث. انظر ما سبق (ص: 180) . [3] في نسب قريش (ص: 40) والاستيعاب: 1/ 392 ولد لخمس ليال خلون من شعبان سنة أربع من الهجرة. وفي الذرية الطاهرة (ص: 84) ، والإصابة: 2/ 76 نقلا عن الزبير بن بكار وغيره في شعبان سنة أربع دون تحديد ليلة بعينها. [4] في نسب قريش (ص: 57) آمنة أو ليلى بنت أبي مرة. وقال محقق الكتاب: قوله آمنة شك من المؤلف والصواب أن اسمها ليلى قولا واحدا وقد ذكرت في الإصابة في ترجمة أبيها وفي مقاتل الطالبيين. قلت: الذي في الإصابة: 7/ 370 أن ليلى بنت أبي مرة تزوجها الحسن بن علي.
اسم الکتاب : الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الخامسة المؤلف : ابن سعد الجزء : 1 صفحة : 369