اسم الکتاب : الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الخامسة المؤلف : ابن سعد الجزء : 1 صفحة : 296
وابتدره الناس فحملوه وتلقاه رسول الله ص فحمله ووضعه في حجره.
وقال رسول الله ص:، إن للولد [1] لفتنة ولقد نزلت إليه وما أدري أين هو؟] ،.
251- قال: أخبرنا علي بن محمد. عن أبي عبد الرحمن العجلاني.
عن سعيد بن عبد الرحمن. عن أبيه. قال: [قال [2] : تفاخر قوم من قريش فذكر كل رجل ما فيهم فقال معاوية للحسن: يا أبا محمد ما يمنعك من القول. فما أنت بكليل اللسان. قال يا أمير المؤمنين: ما ذكروا مكرمة ولا فضيلة إلا ولي محضها [3] ولبابها ثم قال] :
251- إسناده: فيه من لم نجد له ترجمة.
- أبو عبد الرحمن العجلاني لم أقف له على ترجمة.
- سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى الخزاعي مولاهم الكوفي. ثقة. من الثالثة (تق: [1]/ 300) .
- أبيه هو عبد الرحمن بن أبزى. صحابي صغير. كان واليا على خراسان لعلي (تق: [1]/ 472.)
تخريجه:
أخرجه ابن عساكر في تاريخه (4/ ل 519) من حديث عبد الرحمن بن أبزى وبإسناد ابن سعد. [1] في المحمودية:، الولد،. [2] ساقطة من المحمودية. [3] المحض: اللبن الخالص بلا رغوة والذي لم يخالطه الماء. قال الأزهري: كل شيء خلص حتى لا يشوبه شيء يخالطه فهو محض. (اللسان مادة محض: 7/ 227) . واللباب: الخالص من كل شيء كاللب. ولب كل شيء: خالصه وخياره. وقد غلب اللب على ما يؤكل داخله ويرمي خارجة من الثمر. (اللسان مادة لبب: 1/ 729) .
اسم الکتاب : الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الخامسة المؤلف : ابن سعد الجزء : 1 صفحة : 296