مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان
المؤلف :
الأصبهاني، أبو نعيم
الجزء :
1
صفحة :
82
حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ، ثنا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، ثنا خَلَّادُ بْنُ يَحْيَى، ثنا فِطْرُ بْنُ خَلِيفَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا الْحَجَّاجِ الْأَزْدِيَّ، قَالَ: لَقِيتُ سَلْمَانَ بِأَصْبَهَانَ، قَالَ: فَقُلْتُ لَهُ: يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، أَلَا تُخْبِرُنِي عَنِ الْإِيمَانِ بِالْقَدَرِ كَيْفَ هُوَ؟ قَالَ: " أَنْ §تَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَكَ، وَأَنَّ مَا أَخْطَأَكَ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَكَ، وَلَا تَقُلْ: لَوْلَا كَذَا لَكَانَ كَذَا " رَوَاهُ الْفِرْيَابِيُّ، عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ وَهَذَا الْحَدِيثُ يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ عَادَ إِلَى أَصْبَهَانَ وَقَدِمَهَا فِي أَيَّامِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ
حَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو أَحْمَدَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ، ثنا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ الْبَخْتَرِيِّ الْبَهْرَانِيُّ، ثنا خَالِدُ بْنُ الْحُبَابِ، ثنا سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ، عَنْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيِّ، قَالَ: §«تَدَاوَلَنِي بَضْعَةُ عَشَرَ مِنْ رَبٍّ إِلَى رَبٍّ»
حَدَّثَنَا أَبُو عُمَروَ بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، وَأَبُو كَامِلٍ قَالَا: ثنا أَبُوعَوَانَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ: أَنَّ جَيْشًا مِنْ جُيُوشِ الْمُسْلِمِينَ، كَانَ أَمِيرُهُمْ سَلْمَانَ الْفَارِسِيَّ، فَحَاصَرُوا قَصْرًا مِنْ قُصُورِ فَارِسَ، فَقِيلَ: يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ، أَلَا تَنْهَدُ إِلَيْهِمْ؟ قَالَ: «دَعُونِي أَدْعُوهُمْ كَمَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْعُوهُمْ» ، قَالَ: فَأَتَاهُمْ سَلْمَانُ فَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّمَا أَنَا رَجُلٌ مِنْكُمْ فَارِسِيُّ، تَرَوْنَ الْعَرَبَ تُطِيعُنِي، §فَإِنْ أَسْلَمْتُمْ فَلَكُمْ مِثْلُ الَّذِي لَنَا، وَعَلَيْكُمْ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْنَا، وَإِنْ أَبَيْتُمْ إِلَّا دِينَكُمْ، تَرَكْنَاكُمْ عَلَيْهِ، وَأَعْطَيْتُمَونَا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَأَنْتُمْ صَاغِرُونَ» ، قَالَ: فَرَطَنَ لَهُمْ بِالْفَارِسِيَّةِ: «وَأَنْتُمْ غَيْرُ مَحْمُودِينَ، وَإِنْ أَبَيْتُمْ نَابَذْنَاكُمْ عَلَى سَوَاءٍ» رَوَاهُ زَائِدَةُ، عَنْ عَطَاءٍ، فَقَالَ فِيهِ: فَقَالُوا: وَمَا الْجِزْيَةُ؟ قَالَ: «دِرَمْ وَخَاكُتْ يَسِيرٌ» رَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّائِبِ، عَنْ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ، قَالَ: لَمَّا غَزَا سَلْمَانُ الْمُشْرِكِينَ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ أَسْنَدَ عَنْ سَلْمَانَ، عِدَّةٌ مِنَ الصَّحَابَةِ، مِنْهُمْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ، وَأَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ، وَكَعْبُ بْنُ عُجْرَةَ، وَأَنَسُ بْنُ مَالِكٍ
حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ بَكَّارٍ الْعَيْشِيُّ، ثنا الْحَجَّاجُ بْنُ فَرُّوخَ الْوَاسِطِيُّ، ثنا ابْنُ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِي عَبَّاسٍ، قَالَ: قَدِمَ سَلْمَانُ عَلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ مِنْ غَيْبَةٍ، فَتَلَقَّاهُ عُمَرُ فَقَالَ: مَا أَرْضَاكَ لِلَّهِ عَبْدًا، فَقَالَ سَلْمَانُ: " أَمَرَنِي خَلِيلِي أَبُو الْقَاسِمِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا تَزَوَّجَ أَحَدُنَا أَنْ §لَا نَتَّخِذَ مِنَ الْمَتَاعِ إِلَّا أَثَاثًا كَأَثَاثِ الْمُسَافِرِ، وَلَا نَتَّخِذَ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا نُنْكِحُ أَوْ نُنْكَحُ، وَأَمَرَنَا خَلِيلِي أَبُو الْقَاسِمِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ أَحَدُنَا عَلَى أَهْلِهِ أَنْ يَقُومَ فَيُصَلِّيَ وَيَأْمُرَهَا فَتُصَلِّيَ خَلْفَهُ، وَيَدْعُو وَيَأْمُرُهَا فَتُؤَمِّنُ» غَرِيبٌ، تَفَرَّدَ بِهِ الْحَجَّاجُ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا إِدْرِيسُ بْنُ جَعْفَرٍ الْعَطَّارُ الْبَغْدَادِيُّ، ثنا شُجَاعُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنْ قَابُوسِ بْنِ أَبِي ظَبْيَانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ سَلْمَانَ، قَالَ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَا سَلْمَانُ، §لَا تُبْغِضْنِي فَتُفَارِقَ دِينَكَ» ، قُلْتُ: وَكَيْفَ أُبْغِضُكَ وَبِكَ هَدَانَا اللَّهُ؟ قَالَ: «تُبْغِضُ الْعَرَبَ فَتُبْغِضَنِي» تَفَرَّدَ بِهِ شُجَاعٌ عَنْ قَابُوسَ رَوَاهُ شِهَابُ بْنُ عَبَّادٍ، وَالْمُتَقَدِّمُونَ، عَنْ شُجَاعٍ، مِثْلَهُ
حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو، ثنا أَبُو حُصَيْنٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْقَاضِي، ثنا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ، ثنا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رُسْتُمَ، عَنْ زَاذَانَ، عَنْ سَلْمَانَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ: «§مَنْ أَحَبَّهُمَا أَحْبَبْتُهُ، وَمَنْ أَحْبَبْتُهُ أَحَبَّهُ اللَّهُ، وَمَنْ أَحَبَّهُ اللَّهُ، أَدْخَلَهُ جَنَّاتِ النَّعِيمِ، وَمَنْ أَبْغَضَهُمَا أَوْ بَغَى عَلَيْهِمَا أَبْغَضْتُهُ، وَمَنْ أَبْغَضْتُهُ أَبْغَضَهُ اللَّهُ، وَمَنْ أَبْغَضَهُ اللَّهُ أَدْخَلَهُ نَارَ جَهَنَّمَ، وَلَهُ عَذَابٌ مُقِيمٌ» غَرِيبٌ، تَفَرَّدَ بِهِ قَيْسٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رُسْتُمَ
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَرَجِ الْأَزْرَقُ، ثنا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا حُسَيْنُ بْنُ الرَّمَّاسِ، سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ مَسْعُودٍ، وَسُلَيْمَانَ بْنَ رَبَاحٍ، وَزَكَرِيَّاءَ بْنَ إِسْحَاقَ، يُحَدِّثُونَ، عَنْ سَلْمَانَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: §«لَا يَتَكَلَّفَنَّ أَحَدٌ لِضَيْفِهِ مَا لَا يَقْدِرُ عَلَيْهِ»
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ الْعَلَّافُ، ثنا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، ثنا دَاوُدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَطَّارُ، حَدَّثَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْبَصْرِيُّ، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ سَلْمَانَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " §الْبَرَكَةُ فِي ثَلَاثٍ: فِي الْجَمَاعَةِ، وَالثَّرِيدِ، وَالسَّحُورِ "
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ نُوحٍ الْعَسْكَرِيُّ، ثنا يَحْيَى بْنُ يَزِيدَ الْأَهْوَازِيُّ، ثنا أَبُو هَمَّامِ مُحَمَّدُ بْنُ الزِّبْرِقَانِ، عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ، عَنْ أَبِي عُثْمَانَ، عَنْ سَلْمَانَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «§مَنْ أَكَلَ الطِّينَ، فَكَأَنَّمَا أَعَانَ عَلَى نَفْسِهِ»
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْوَهَّابِ الْمُقْرِئُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رَاشِدٍ، ثنا أَبُو عَامِرٍ، ثنا الْوَلِيدُ، ثنا ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، قَالَ: اشْتَرَى رَجُلٌ عَلَفًا لِفَرَسِهِ، وَقَالَ لِسَلْمَانَ: يَا فَارِسِيُّ، تَعَالَ فَاحْمِلْ، فَحَمَلَ وَاتَّبَعَهُ، فَجَعَلَ النَّاسُ يُسَلِّمُونَ عَلَى سَلْمَانَ، فَقَالَ: مَنْ هَذَا؟ قَالَ: سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ، فَقَالَ: وَاللَّهِ مَا عَرَفْتُكَ، أَعْطِنِي، فَقَالَ سَلْمَانُ: " لَا، إِنِّي §أَحْتَسِبُ بِمَا صَنَعْتُ خِصَالًا ثَلَاثًا: أَمَّا إِحْدَاهُنَّ فَإِنِّي أَلْقَيْتُ عَنِّي الْكِبْرَ، وَأَمَّا الثَّانِيَةُ فَإِنِّي أُعِينُ رَجُلًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ عَلَى حَاجَتِهِ، وَأَمَّا الثَّالِثَةُ فَلَوْ لَمْ تُسَخِّرْنِي لَسَخَّرْتَ مَنْ هُوَ أَضْعَفُ مِنِّي، فَوَقَيْتُهُ بِنَفْسِي "
اسم الکتاب :
تاريخ أصبهان = أخبار أصبهان
المؤلف :
الأصبهاني، أبو نعيم
الجزء :
1
صفحة :
82
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir