responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تكملة معجم المؤلفين المؤلف : محمد خير رمضان يوسف    الجزء : 1  صفحة : 700
العربية [1].

عبد القدوس بن القاسم الأنصاري
يذكر في ترجمته:
وقد صدر فيه كتاب بعنوان: عبد القدوس الأنصاري شاعراً/عبد الله أحمد باقازي. - جدة: دارة المنهل، 1411 هـ، 137 ص [2].

عبد الكريم محمود الخطيب
يقال في ترجمته:
وقد وقفت له على كلام منكر خالف به إجماع المسلمين، ولم أتمكن من إدراجه في ترجمته في تتمة الإعلام أو مستدركه، فآثرت وضعه هنا، حيث قال:
"لا شك أنه كان للآراء المتطرفة من فرق الشيعة، وللشطحات الشيطانية المتشنجة في طرق المتصوفة ثم لتخرصات

[1] أعلام الفرات ص 37.
[2] ويزاد في هوامشه: رسائل الأعلام 138.
المنجمين؛ ما شاع بين المسلمين من أمر المهدي، الذي يظهر وقد ساد الظلم، والاستبداد يغطي وجه العالم، فيطلع على الدنيا كما تطلع الشمس، فيبدد الظلام، ويملأ الدنيا عدلاً.
ثم ما كان من القول بظهور الدجال، الذي يعقب هذا المهدي، فيفسد كل ما أصلح، وينشر راية الكفر، وهنا يجيء المسيح، فيقتل الدجال، وينشر الإسلام، ويصلي خلف إمام المسلمين.
وكل هذه المقولات، من مستولدات عقول مريضة، ومعتقدات فاسدة، فلا المهدي، ولا المسيح الدجال، ولا المسيح، يكون لهم مكان في هذه الدنيا، بعد أن جاء محمد - صلوات الله وسلامه عليه - بالرسالة الخاتمة، وكان - صلى الله عليه وسلم - خاتم النبيين" [3].

[3] ذكره في كتابه: المهدي المنتظر .. ومن ينتظرونه. - القاهرة: دار الفكر العربي، 1400 هـ، ص 113. =
قلت: ومثل هذا لا يصدر عن عالم مطلع .. ويكفي في الرد عليه أنه خالف السنة الصحيحة وإجماع علماء الإسلام ..
عبد اللطيف عقل
يضاف إلى ترجمته:
وقد صدرت فيه دراسة بعنوان: الأدب الفلسطيني واتفاقية السلام؛ عبد اللطيف عقل في الذاكرة/عادل الأسطة، 1415 هـ، 34 ص.
عبد الله بن جار الله الجار الله
يضاف إلى مؤلفاته:
- إتحاف الأمة بفوائد مهمة.
- أمراض القلوب وشفاؤها.
- فضل الشاكرين.
- وصف جنات النعيم

= ويزاد في هوامشه: الأخبار ع 10451 (2/ 3/1406 هـ)، الشرق الأوسط (6/ 11/1985 م).
اسم الکتاب : تكملة معجم المؤلفين المؤلف : محمد خير رمضان يوسف    الجزء : 1  صفحة : 700
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست