مالك حداد
(1346 - 1398 هـ) (1927 - 1978 م)
أديب، شاعر.
ولد بقسنطينة، وتوفي بمدينة الجزائر في 26 جمادى الآخرة.
أصدر ديوانين من الشعر، وأربع روايات.
- الانطباع الأخير، 1376 هـ.
- التلميذ والدرس، 1380 هـ.
- الرصيف الوردي لا يجيب أبداً، 1381 هـ.
- سأمنحك وردة، 1379 هـ [2].
مالك رام
(1324 - 1413 هـ) (1906 - 1993 م)
أحد كبار العلماء والمفكرين المسلمين في الهند. [1] موسوعة كتاب فلسطين في القرن العشرين ص 383. [2] الفيصل س 2 ع 2 (شعبان 1398 هـ) ص 13، مشاهير الشعراء والأدباء ص 205.
يعد مرجعاً في الدراسات الإسلامية، ويجيد عدة لغات: أوربية وعربية وفارسية وإنجليزية. ألَّف وترجم أكثر من ثلاثين كتاباً، ولعل أبرز أعماله ترجمة معاني القرآن الكريم إلى اللغة الأوردية [3]. مبشر محمد الطرازي
(1314 - 1397 هـ) (1886 - 1977 م)
العلاَّمة، المجاهد، الكاتب، كبير علماء تركستان وبخارى، أحد كبار العلماء في العالم الإسلامي.
عاش مجاهداً بقلمه ولسانه وروحه، وبفكره وعلمه، وضحى بكل ما يملك من عز وجاه، في سبيل إعلاء كلمة الحق، والذود عن الدين الإسلامي الحنيف.
ولد في أسرة عريقة في الحسب والنسب بمدينة "طراز" في بلاد تركستان [3] الفيصل ع 198 (ذو الحجة 1413 هـ) 142 - 143.
الغربية. وتخصص في علوم التفسير والفقه والأدب العربي، كما نال إجازة التخصص في الحديث النبوي.
وبدأ جهاده ضد الاحتلال الروسي الشيوعي مدة اثني عشر عاماً كأحد العلماء والزعماء البارزين في بلاد تركستان، وذلك بتشكيل اتحاد الطلبة التركستانيين سنة 1917 م تأييداً للحركة الوطنية الإسلامية العامة في تركستان.
جاهد لمحاربة الإلحاد بالكتابة والخطب، ولا سيما بالرد على ما نشره الملحد الدهري (نعمت حكيم) في كتابه باللغة التركستانية بعنوان "هل محمد رسول من قبل الله"؟ حيث أنكر الوحي والنبوة وتدرج إلى إنكار الخالق عز وجل، فقام الطرازي بتأليف كتاب باللغة التركستانية سماه "القرآن والنبوة" رداً عليه، وأخذ يلقيه فصلاً بعد فصل في خطب أيام الجمعة، حتى صدر الأمر
اسم الکتاب : تكملة معجم المؤلفين المؤلف : محمد خير رمضان يوسف الجزء : 1 صفحة : 439