فإن تك في قبر فإنك في الحشا ... وإن تك طفلاً ففعلك ليس بالطفل
ومثلك لا يُبكى على قدر سنه ... ولكن على قدر العزيمة والأصل
اللهم ألهم والديهما الصبر والاحتساب، واجعلهما لهما حجاباً من النار، واجمعنا وإياهم جميعاً في الفردوس الأعلى في أعلى علّيين في جنات ونَهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر.
كتبه أخوك ومودّك أبو عبد العزيز